الصفحه ٤٩ : ؛ فإنّ كل من شهد عليه بالزنا يصدّق الشهود ويسقط عنه الحدّ
وإباحة الكلب (٤) ، وإباحة الملاهي ؛ كالشطرنج
الصفحه ٥٨ : (١) فقلت : أطعمني من فضل ما رزقك الله وأنعم الله عليك (٢)! فقال : يا شقيق لم تزل نعم الله علينا ظاهرة
الصفحه ٦١ : الأدنون منه وسألوه ترك ذلك ، وقالوا إنّه صغير (٤) لا علم عنده ، فقال : أنا أعرف به ، فإن شئتم فامتحنوه
الصفحه ٦٤ : أنّ في منزله سلاحا من شيعته من أهل قم ، وأنّه
عازم على الملك ؛ فبعث إليه جماعة من الأتراك ، فهجموا على
الصفحه ٦٦ :
فهؤلاء الأئمّة
المعصومون (١) الذين بلغوا الغاية (٢) في الكمال ، ولم يتّخذوا ما اتّخذ غيرهم من
الصفحه ٨٨ : ، فقال له عليّ : أأخرج معك؟ فقال : لا ،
فبكى عليّ فقال له (٢) : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ١٠٢ : . (٢) وتسمّى بخليفة رسول الله من غير أن يستخلفه (٣).
ومنها ما رووه عن
عمر : روى أبو نعيم الحافظ في كتاب «حلية
الصفحه ١٣٧ : أَمْوالَهُمْ
بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً) (١).
من طريق أبي نعيم
الحافظ ، بإسناده إلى ابن
الصفحه ١٣٨ : النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) (٢).
من صحيح البخاري ،
عن
الصفحه ١٤٢ : الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ
بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) (١)
في تفسير الثعلبي
عن ابن سيرين
الصفحه ١٤٥ :
ما اخترتك (١) إلّا لنفسي ، فانت منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه
لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي
الصفحه ١٩٨ : : (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ)
٣٦
٣١ : (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً
لِلْعِبادِ)
٤٥
الصفحه ٢٠ : ، وقد نوّه أمير المؤمنين عليهالسلام بفضل أهلها قبل بنائها.
وكانت ولادته في
شهر رمضان من عام ٦٤٨ ه
الصفحه ٢٢ : ثلاثا!
ثمّ ندم ، فسأل العلماء ، فقالوا : لا بدّ من المحلّل ، فقال : لكم في كلّ مسألة
أقوال ، فهل يوجد
الصفحه ٦٠ : (٢) المأمون لعلمه بما هو عليه من الكمال والفضل (٣) ، ووعظ يوما أخاه زيدا فقال له يا زيد ، ما أنت قائل لرسول