الصفحه ١٥٨ :
يبغضك ، مات يهوديّا أو نصرانيا.
وابن المغازلي في المناقب : ٥٠ ـ ٥١ /
الحديث ٧٤ عن بهز بن حكيم ، عن
الصفحه ١٨ : ، ويقرأ آية التطهير
النازلة في حقّهم؟!
أكان كذلك حين آخى
بين المهاجرين والأنصار ، فاستبقى عليّا لنفسه
الصفحه ٨٥ :
وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً) (١) أنزلت (٢) في بيتها ، وأنا جالسة عند الباب ، فقلت : يا رسول الله
الصفحه ١٧١ : السيّد الحميري البائية المذهبة ، ومناقب ابن شهرآشوب
٢ : ٢٦٤ ـ ٢٦٥ ، وإعلام الورى : ١٧٦ ـ ١٧٧.
(٣) في
الصفحه ٨٩ : . (٤)
وعن ابن عمر ، قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبّ عليّا قبل الله منه صلاته وصيامه
الصفحه ٩٩ : عليهما معا. وقال أبو بكر عند موته : ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا
الصفحه ١٦٧ : إليه سبعمائة ؛ فلمّا وصل إليهم قالوا له : ارجع إلى صاحبك فإنّا في جمع كثير
، فرجع.
فقال
الصفحه ٢٠٨ : بديع
يثمر الدرّ في يدي مجتنيه
فلما ذا تركت مدح ابن موسى
الصفحه ١٨١ : عليهماالسلام عند اجتماع أمير المؤمنين والزبير وغيرهما فيه ، وعلى أنّه
كان يرى الفضل لغيره لا لنفسه.
التاسع
الصفحه ٢٠٣ :
سلوني قبل أن تفقدوني : ١٠٠ ، ١٠١
من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه :
١٠١
يا كميل إنّ
الصفحه ٢٠٠ : أنت قائل لرسول الله : ٦٠
أنّ فاطمة أحصنت فرجها : ٦٠
أقتله في حلّ أم حرم؟ : ٦١
تصدّق بثلاثة
الصفحه ٢٠٢ : تشرشر أشداقهم
: ٩٥
أنت منّي بمنزلة هارون : ٩٦
أنا الفتى ابن الفتى أخو الفتى : ٩٦
أنا وهذا حجّة
الصفحه ٦١ : ؛
فرضوا بذلك ، وجعلوا ليحيى (٥) بن أكثم مالا كثيرا على امتحانه في مسألة يعجزه (٦) فيها ، فتواعدوا إلى يوم
الصفحه ٦٩ : إلى النار (٣) ؛ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أدخل في ديننا ما ليس منه فهو رد عليه (٤) ، ولو ردّوا
الصفحه ٨٣ : أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت : لم لا تلعنه؟
فقال : وكيف لا ألعن من لعنه الله في كتابه؟ فقلت