الصفحه ١٠٩ : تنازع وقع في مرضه فيما رواه البخاري بإسناده إلى
ابن عبّاس ، قال : لمّا اشتدّ بالنبيّ مرضه الذي توفّي فيه
الصفحه ١٨٧ :
وأمّا كونه أنيسه في العريش يوم بدر فلا
فضل فيه ؛ لأن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان انسه بالله
الصفحه ٦٢ :
__________________
(١) في «ش ١» : أتخطب؟
قال.
في «ش ٢» : اخطب ، فقال.
(٢) سقطت الكلمة من «ش
٢».
(٣) في «ش ٢» : وخطب
الصفحه ٧٧ : لنا الأرقا
فالموت أهون من
قول الوشاة لنا
خلّى ابن هند عن
العزّى كذا فرقا
الصفحه ١٠٤ : .
(٤) انظر الصراط
المستقيم ٣ : ٢١.
(٥) انظر تاريخ ابن
كثير ٧ : ٨١ ، وشرح النهج ٣ : ١٦١. وانظر تفصيل ذلك في
الصفحه ١١٧ : محمّد! أمرتنا
__________________
(١) مناقب ابن
المغازلي : ٣١١ / الحديث ٣٥٤.
(٢) في
الصفحه ١٢٠ : أحمد بن حنبل
في (مسنده عن) (٣) واثلة بن الأسقع ، قال : طلبت عليّا عليهالسلام في منزله ، فقالت فاطمة
الصفحه ١٥٣ : بسنده عن
أبي هريرة ، و ٥ : ٣٥٣ / الحديث ٢٢٤٨٤ ، بسنده عن بريدة.
ورواه ابن المغازلي في المناقب : ١٧٦
الصفحه ٢٣ :
فقال الملك ، ألم
يكن أحد من أصحاب المذاهب في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا الصحابة
الصفحه ٥٩ : في مجالس المؤمنين ٢ : ١٢ ـ
١٤ ، ونقل عن ابن خلكان أنّ جدّه الخامس عبد الله أسلم على يد أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٦ :
إلّا
__________________
وبحار الأنوار ٢٠
: ٨٤ ـ ٨٦ ، ومناقب ابن شهرآشوب ٢ : ٨٧.
(١) في
الصفحه ١٦٨ :
أبي ضرار ،
فاصطفاها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجاء أبوها في ذلك اليوم ، فقال : يا رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
__________________
(١) في «ش ١» و«ش ٢»
: خالد بن سعد ، وابن العبّاس.
(٢) انظر الاستيعاب ٢
: ٢٥٦ ، في ترجمة أبي بكر ، وشرح
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام لمبايعة (٤) الخلق له.
ثمّ اختلفوا ،
فقال بعضهم : أنّ الإمام بعده ابنه الحسن ، وبعضهم قال : أنّه
الصفحه ٥٠ : والزهد والورع ،
والاشتغال في كلّ وقت بالعبادة والدعاء وتلاوة القرآن ، والمداومة على ذلك من زمن
الطفوليّة