الصفحه ٢٠٤ :
المؤمنين ما أنكروا فضله : ١٤٦
صالح المؤمنين عليّ بن أبي طالب : ١٤٦
يا بني عبد المطّلب إنّ الله بعثني
الصفحه ١٤٩ : ، إلّا أنّه لا نبيّ
بعدي.
أثبت له جميع
منازل هارون من موسى للاستثناء ، ومن جملة منازل هارون أنّه كان
الصفحه ١٧ : ؟ ألا يعني أنّ هذا القائل خاف أن يكتب النبيّ صلىاللهعليهوآله في وصيّته للأمّة بالتمسّك بكتاب الله
الصفحه ١١٥ :
الرابع :
إنّ الله تعالى
قادر على نصب إمام معصوم ، والحاجة للعالم داعية إليه ، ولا مفسدة فيه
الصفحه ٦٨ : الحسن محمد بن عبد الله بن محمّد المخزومي) أنّ
الصفحه ١٤ : إسرائيل» (٢) وحديث «من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليّة» (٣).
فقد أكّد صلىاللهعليهوآله أنّ
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويعلن تمرّده ، بل يكذّب النبيّ صراحة ويطالبه بدليل من
السماء على أنّ توليته عليّا هي من عند الله
الصفحه ١٥٠ :
الرابع :
أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم استخلفه على المدينة مع قصر مدّة الغيبة ، فيجب أن يكون (له
الصفحه ١٥٤ :
فجاء عليّ عليهالسلام فدقّ الباب ، فقال أنس بن مالك : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على حاجة
الصفحه ١١١ :
إفريقية له ، وقد
بلغت مائتي ألف دينار. ومنها إيواؤه عبد الله بن سعد بن أبي سرح بعد أن أهدر النبي
الصفحه ١٦٣ :
/ الحديث ٨٣ عن سعيد بن المسيب ، قال : ما كان في أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله
أحد يقول «سلوني» غير علي بن
الصفحه ١٣ : كلّ موقف تسنّى له فيه ذلك ، وكان
صلىاللهعليهوآله كما هو المنتظر من نبيّ الرحمة ، يؤكّد على أمّته
الصفحه ٣٢ : المفيد
في «اوائل المقالات» في عصمة الأنبياء :
أقول : إنّ جميع الأنبياء صلّى الله
عليهم معصومون من
الصفحه ٤٣ :
، وجبت (١) له الجنة أو النار. فقال أبو حنيفة (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) (٢)
ومنها : أنّه يلزم
أن
الصفحه ١٢٣ : ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١).
(وقال ابن عبّاس :
إنّها نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام) (٢) لمّا