الصفحه ١٠٤ :
وقال [عمر] لمّا
مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : والله ما مات محمّد ولا يموت حتّى يقطع أيدي
الصفحه ٢٠٩ : ، ١٣٨ ، ١٣٩
ابراهيم
بن محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ٥٢
أحمد
بن حنبل : ٦٧ ، ٨٣ ، ٨٥ ، ٨٦
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام ؛ لأنّه تعالى قد جعله نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والاتّحاد محال ، فينبغي (٢) المراد
الصفحه ٢٣ : ؟
قالوا : لا
قال العلّامة :
ونحن نأخذ مذهبنا عن عليّ بن أبي طالب ؛ نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الأدلّة في ذلك كثيرة لا تحصى ، لكن نذكر المهمّ منها ،
وننظمه أربعة
الصفحه ٣١ : الله تعالى العالم من لطفه ورحمته.
وأنّه تعالى لمّا
بعث رسوله محمّدا صلىاللهعليهوآله ، قام بنقل
الصفحه ٣٧ :
مذهب الإماميّة.
لأنّهم اعتقدوا
أنّ الله تعالى هو المخصوص بالأزليّة والقدم ، وأنّ كلّ ما سواه
الصفحه ٢٠٧ : مكارم هذا ينتهي الكرم
إن عدّ أهل التّقى كانوا أئمّتهم
أو قيل : من خير خلق الله
الصفحه ٦٠ : الكوفة ، وقد (٥) قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذرّيّتها على
الصفحه ١٧٣ : بغلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخرج الناس معه ، فنزل على شاطئ الفرات فصلّى ، ثم دعا
وضرب صفحة
الصفحه ١٣٢ : تفسير الثعلبي
، من طرق مختلفة ، قال : مرض الحسن والحسين عليهالسلام ، فعادهما جدّهما (١) رسول الله
الصفحه ٦٥ : إلى ابن عمر ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يخرج في آخر الزمان رجل من ولدي اسمه كاسمي
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام الحسن بيده اليمنى والحسين بيده اليسرى وأقبل على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم يرتعشون
الصفحه ١٩٦ :
٥٥ : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ١٣٥ : ء توجب ضدّ ذلك ؛ فما يوجب المدح والتعظيم والتبجيل
فهو محبّة الله تعالى ومحبّة رسوله صلىاللهعليهوآله