الصفحه ١٠١ : قبل أن
تفقدوني ، فإنّما بين الجوانح منّي علم جمّ ، هذا سفط العلم ، هذا لعاب رسول الله
الصفحه ١١٩ : بني هاشم
عند النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ انقضّ كوكب ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٨ : ) (١) ، فقال : أحسنت وأجملت ، ثم قال : يا بنيّة لا تفضحي قومك!
فقالت : اخترت الله ورسوله! (٢)
وفي غزاة خيبر
الصفحه ٥٢ : ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، وفيه أنّه صلىاللهعليهوآله
كان يقول له : «فديت من فديته بابني إبراهيم» وعنه
الصفحه ١٦٤ :
فحكم بالقرعة ،
فصوّبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : الحمد لله الذي جعل لنا ـ أهل البيت
الصفحه ٧٩ : عمّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. (٦)
وسمّوا خالد بن
الوليد سيف الله ، عنادا لأمير المؤمنين
الصفحه ٤٩ : قدّس الله
روحه ، وقد سالته عن المذاهب ، فقال : بحثنا عنها وعن قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٥ : يقينه بالله تعالى
وعدم رضاه (لمساواته للنبيّ) (٢) صلىاللهعليهوآله وبقضاء الله وقدره ، لأنّ الحزن إن
الصفحه ١٧٧ : الأرض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما
وجورا (١).
وقد روى ابن عمر ،
قال : قال رسول الله
الصفحه ١٩ :
أمّا عن سنة
النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله التي وصفها صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله : «ألا إنّي
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال (٢) : لمبارزة عليّ بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود يوم الخندق
أفضل من عمل أمّتي إلى يوم
الصفحه ٨٦ : سلمان : يا رسول الله ، من وصيّك؟ فقال :
يا سلمان ، من كان وصي موسى؟ فقال : يوشع بن نون.
قال ، قال
الصفحه ١٦٥ : على قتل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنّه هو ، فأحدقوا به وعليهم السلاح يرصدون طلوع الفجر
الصفحه ٨٩ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من زعم أنّه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليّا ،
فهو كاذب
الصفحه ١٥٧ :
منك ، ولا نبيّ
بعدي».
وعن شقيق بن سلمة
، عن عبد الله ، قال : رأيت رسول الله