الصفحه ٥٠ : «ش ١».
(٧) روى العامّة
والخاصّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن
أراد
الصفحه ٦٦ : :
__________________
وقد تواترت
الأخبار بظهور المهدي عليهالسلام وخروجه في آخر الزمان ، وبأنّه من ولد رسول الله
الصفحه ١٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الصدّيقون ثلاثة ؛ حزقيل مؤمن آل فرعون وحبيب النجّار صاحب آل يس وعليّ بن
الصفحه ١٣٠ : يدي نجوى الرسول صلىاللهعليهوآله
حدّا مقدّرا ، فيقال أنّه يعجز عنه الفقير ويتأتّى ذلك على الموسر
الصفحه ٩٤ : : اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد أمره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يأخذ براءة من
الصفحه ١٧١ : ؟ (١)) قال : لا ، ولكنّي وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأسلم على يده ، وقال : إنّ هذا الدير بني
الصفحه ٧٦ : أعظم من أخت معاوية ومن (٩) أبيها ، مع أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن معاوية الطليق (١٠) بن
الصفحه ١٠٣ : مسند ابن عبّاس ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في مرض موته : ائتوني بدواة وبياض لأكتب لكم
الصفحه ١٤٨ :
يتبيّن ما أكلوا) (٢) ، فبهرهم بذلك وتبيّن لهم آية نبوّته. ثم قال : يا بني عبد
المطلب ، إنّ الله بعثني
الصفحه ١٢٢ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (٤)
قال الثعلبي : إنّ
رسول الله
الصفحه ١٨١ : :
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جهّز جيش أسامة وكرّر الأمر بتنفيذه ، وكان فيهم أبو بكر
وعمر
الصفحه ١١٠ : ، منها
ردّه الحكم بن أميّة إلى المدينة بعد أن طرده رسول الله ، وكان يسمّى طريد رسول
الله
الصفحه ١٤٣ :
، عن ابن عبّاس : أنّها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام خاصّة ، وهما أوّل من
الصفحه ١١٦ : إنّي
صلّيت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يوما صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد
الصفحه ١١ : الحقّة ـ توكّد أنّ الله ورسوله نصّا
على الإمام بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وجعلا عليّا أمير