الصفحه ١٢ : الله بهذه المهمّة على أحسن وجه ، فترسّم خطى المؤلّف ، حيث
خرّج مطالب الكتاب من كتب العامّة ، بعد أن ضبط
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم. أنّ قوله تعالى (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٩٥ : اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ)
٧٠
٤٠ : (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٤٧ : ؟ فيقول (٢) : لعبيد اشتراهم بعد عشرين سنة ، نسبه كلّ عاقل إلى السفه
والحمق ، فكيف يحسن منهم أن ينسبوا الله
الصفحه ٢١ : جهود العلّامة «قدسسره».
وصفه علماء
العامّة ـ مع نعتهم له بالرافضيّ الخبيث ـ بأنّه كان رضيّ الخلق
الصفحه ١٦٠ : فينا كأحدنا
، يجيبنا إذا سألناه ، ويأتينا إذا دعوناه ، ونحن ـ والله ـ مع تقريبه لنا وقربه
منّا لا نكاد
الصفحه ٣٦ :
إهمال النظر.
وبعضهم قلّد لقصور
فطنته ، ورأى الجمّ الغفير فبايعهم (١) ، وتوهّم أنّ الكثرة تستلزم
الصفحه ٥٧ : ، والله لأمضينّ إليه وأوبّخه (١) فدنوت منه ، فلمّا رآني مقبلا ، قال : باشقيق! اجتنبوا
كثيرا من الظنّ إنّ
الصفحه ١١٤ : ، فيكون هو الإمام.
الثاني :
إنّ الإمام يجب أن
يكون منصوصا عليه ؛ لمّا بيّنّا من بطلان الاختيار ، وأنّه
الصفحه ٦٧ : أئمّة الحنابلة (٧) يقول : إنّي على مذهب الإماميّة ، فقلت له : لم تدرس على
مذهب الحنابلة؟ فقال : ليس في
الصفحه ١٨٢ : (١).
الثالث عشر :
أبدع التراويح ،
مع أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يا أيّها الناس ، إنّ الصلاة
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الخامس :
في أنّ من تقدّمه
لم يكن إماما ، ويدلّ عليه وجوه :
الأول :
قول أبي بكر : إنّ
الصفحه ٤٨ : بالرجل ، وهو وأبوها في المغرب (٤) ، مع أنّه لا يمكنه الوصول إليها إلّا بعد سنين متعدّدة ،
بل لو حبسه
الصفحه ٢١٥ :
طالب : ١٤٧ ، ١٤٨
أبو
العبّاس ثعلب : ١٠١
أبو
عبد الله الحافظ الشافعي : ٩٧
أبو
داود : ١٧٧
أبو
الصفحه ١٨٤ :
على إمامته ؛ وإمّا
نقليّ ، وعندهم أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
مات عن غير وصيّة ولا نصّ على