الصفحه ٢٤ : رقم «٢٠ پ ـ ٧٤ پ» ، تمّ نسخها بخطّ مسعود بن جار
الله المطلبي في الخامس من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٢١٣ :
قيس
بن سعد : ١٦٦
الكاف
كعب
بن عجرة : ١٣٨
كميل
بن زياد : ١٠١ ، ١٦٩
الميم
مالك
الصفحه ٢١٠ : ، ١٧٤
جعفر
الطيّار : ٩٢
جعفر
بن محمّد الصادق عليهالسلام : ٣١ ، ٥٥ ، ٥٦ ، ١٦٢
جويرية
بن مسهر : ١٦٩
الصفحه ٢١٤ :
١٤٥ ، ١٤٩ ، ١٥١
الهرمزان
: ١٠٩
هشام
بن عبد الملك : ٥٣ ، ٥٤
الواو
واثلة بن
الصفحه ١٣٩ : شكّ في (٢) أنّ عليّا أفضل آل محمّد ، فيكون أولى بالإمامة.
البرهان الثلاثون
:
قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ١٨٩ : ، ١٣٢٨ ه. دار إحياء التراث العربي
ـ بيروت
ـ إسعاف الراغبين
: محمد بن على الصّبان الحنفي ، ١٣٩٩ ه. دار
الصفحه ٤١ : والدليل عليه إنّما يتمّ بمقدّمتين
: إحداهما : أنّ الله تعالى فعل المعجز على يد النبي لأجل التصديق
الصفحه ٣٩ : ليلة جمعة فيه شعيرا وتبنا ؛ لتجويز أن
ينزل الله تعالى على حماره على ذلك السطح ، فيشتغل الحمار بالأكل
الصفحه ٤٦ :
المرجّح موجبا للأثر ـ لزم أن يكون الله تعالى موجبا لا مختارا ، فيلزم الكفر.
وعن الثاني : أيّ
شركة هنا
الصفحه ١٩٨ : : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
الصفحه ٣٨ : الأشاعرة ـ أنّ القدماء كثيرون مع الله تعالى ، وهي المعاني التي يثبتونها
موجودة في الخارج ، كالقدرة والعلم
الصفحه ٢٠٠ : أنت قائل لرسول الله : ٦٠
أنّ فاطمة أحصنت فرجها : ٦٠
أقتله في حلّ أم حرم؟ : ٦١
تصدّق بثلاثة
الصفحه ٤٤ : اللوم.
ويلزم أن يكون
الله مريدا للنقيضين ؛ لأنّ المعصية مرادة (٣) الله تعالى ، والزجر عنها مراد له
الصفحه ١٩٧ : : (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
٤٤
٣٦ : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ٤٥ :
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي) (٨) (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ