الصفحه ١٢٠ : : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (٢)
روى
الصفحه ١٩٩ : )
١٨٦
١٢ : (إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً)
٨٥
الصفحه ١٤٠ :
وفي تفسير الثعلبي
عن عبد الله بن سلام ، قلت : من هذا الذي عنده علم الكتاب؟ فقال : إنّما ذلك عليّ
الصفحه ١٥٥ :
التاسع :
ما رواه الجمهور
من أنّه عليهالسلام أمر أصحابه بأن يسلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين
الصفحه ١٠٩ : عمر ... فأتى الهرمزان
فقتله ... فلمّا استخلف عثمان قال له عمرو بن العاص : إنّ هذا الأمر كان ، وليس لك
الصفحه ١٧٠ : بايع لهم أبو مسلم الخراساني.
السادس : أنّه كان
مستجاب الدعاء
دعا على بسر بن
أرطاة بأن يسلبه الله
الصفحه ٥٦ :
السيرة (١) : انّه انشغل (٢) بالعبادة عن طلب الرئاسة. قال عمرو بن أبي المقدام (٣) : كنت إذا نظرت
الصفحه ١٠٧ : (٥) أخرجه أهل الكوفة منها (٦).
وولى عبد الله بن
أبي سرح مصر حتّى تظلّم منه أهلها ، وكاتبه أن يستمرّ على
الصفحه ٥٩ : وحده وليس له زاد
فما زلت دائبا أتفكّر
وتوهّمت أنّه يسأل الناس
الصفحه ٢٠ :
وآخر دعوانا أن
الحمد لله ربّ العالمين.
التعريف بالمؤلّف
:
الشيخ جمال الدين
أبو منصور الحسن بن
الصفحه ١٠٥ : :
أقدّه نصفين تأخذ كلّ واحدة نصفا ، فرضيت إحداهما وقالت الأخرى : الله الله يا أبا
الحسن ، إن كان لا بدّ من
الصفحه ١٤٢ :
وإذا كان خير
البريّة ، وجب أن يكون هو الإمام.
البرهان الرابع
والثلاثون :
قوله تعالى : (وَهُوَ
الصفحه ١٨٨ : خراسان ، وكتب حسن بن يوسف المطهّر مصنّف
الكتاب ، والحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله على سيّد المرسلين
الصفحه ٦١ :
فأراد (١) أن يزوّجه ابنته (٢) أمّ الفضل ، وكان قد زوّج أباه الرضا عليهالسلام بابنته أم حبيب فغلظ
الصفحه ١٦٩ : أخبره آخر بذلك ، فقال : «لم يعبروه ، وإنه ـ الله ـ لمصرعهم» فكان
كذلك (٥) وأخبر بقتل نفسه الشريفة