الصفحه ١٧ : !
ونتساءل من جديد :
لما ذا تنكّر هؤلاء للعترة؟ وكيف تجاسروا على بيت بضعة الرسول ، وقادوا عليا
كالجمل
الصفحه ٥٥ : البيت ، وهو ذو علم غزير في الدين ، وزهد بالغ في الدنيا ، وورع تامّ عن
الشهوات ، وأدب كامل في الحكمة
الصفحه ٧٣ : وسيفه وعمامته عند أمير المؤمنين عليهالسلام ، ولما حكم به له لمّا ادّعاها العبّاس. ولكان أهل البيت
الذين
الصفحه ١٠٢ : رجل وامرأتين!! مع علمه بالنصوص الصريحة
التي نفت الرجس عن أهل البيت وطهّرتهم تطهيرا ، وبأنّ الله يرضى
الصفحه ١٠٤ : الله
تعالى ، فلم يحدّ المغيرة بن شعبة (٥) ، وكان يعطي أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من بيت المال
الصفحه ١٣٢ : ، إذ أتاهم
مسكين ، فوقف بالباب ، فقال : السلام عليكم أهل بيت محمّد ، مسكين من مساكين
المسلمين ، أطعموني
الصفحه ١٣٣ :
فقال : السلام
عليكم أهل بيت محمّد ، تأسروننا وتشدّوننا ولا تطعمونا؟ أطعموني فإنّي أسير محمّد
الصفحه ١٦٤ :
فحكم بالقرعة ،
فصوّبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : الحمد لله الذي جعل لنا ـ أهل البيت
الصفحه ١٩٨ :
٣٣ : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٠٤ :
يا عليّ إنّ الله عزوجل أمرني أن
أدنيك : ١٣١
وا غوثاه بالله ، أهل بيت محمّد
يموتون جوعا
الصفحه ٢٠٧ :
هذا الّذي تعرف البطحاء وطأته
والبيت يعرفه والحلّ والحرم
هذا
الصفحه ١٤ : أمّته بأنّ من يموت منهم
ولم يعرف إمام زمانه ، فميتته جاهليّة.
وأمّا الوصايا
الخاصّة في أهل بيته
الصفحه ١٥ :
أزواجه «لو لا أنّ قومك حديثو عهد بالجاهليّة ، وأخاف أن ينكر قلوبهم ، لأمرت
بالبيت فهدم ، فأدخلت فيه ما
الصفحه ١٦ : يفتّشون البيوت ، فوجدوا النجم قد هوى في بيت
عليّ.
ويخبرهم ـ وقد بعث
فلانا وفلانا بالراية فرجعا فارّين
الصفحه ٢٤ : عقلا ونقلا ، وقد تناول فيه المذاهب المختلفة فناقش ما فيها من
الإشكالات ، ثمّ تناول مذهب أهل البيت فذكر