الصفحه ١٨٣ :
كافّة ، لم يحملوا الزكاة إليه حتّى سماّهم أهل الردّة وقتلهم وسباهم ، وأنكر عمر
عليه وردّ السبايا أيّام
الصفحه ٢١٣ :
قيس
بن سعد : ١٦٦
الكاف
كعب
بن عجرة : ١٣٨
كميل
بن زياد : ١٠١ ، ١٦٩
الميم
مالك
الصفحه ١٦ : ، فردّه وقال له بأنّ النبيّ مشغول بأمر ما ، فانصرف عليّ
، ثمّ عاد فردّه أنس ، ثم عاد ثالثة فسمع النبيّ
الصفحه ٤٦ : الثالث : أنّه
إشارة إلى الأصنام التي كانوا ينحتونها ويعبدونها ، فأنكر عليهم وقال (أَتَعْبُدُونَ ما
الصفحه ١١٠ : المفارقة.
والثالث في موته صلىاللهعليهوآلهوسلم : قال عمر : من قال أنّ محمّدا قد مات قتلته بسيفي هذا
الصفحه ١١٣ :
الفصل الثالث :
في الأدلّة
الدالّة على إمامة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بعد
الصفحه ١١٨ : في تفسيره.
البرهان الثالث :
قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ
الصفحه ١٤١ :
وهذا يدلّ على
أنّه أفضل من غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
والثلاثون :
قوله تعالى
الصفحه ١٤٩ : : ألست أولى منكم بأنفسكم؟
الثالث :
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنت منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٦١ :
الناس كان أفضل ، فيكون هو الإمام.
الثالث :
أنّه عليهالسلام كان أعلم الناس بعد رسول الله
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في اليوم الثالث : أين علي بن أبي طالب؟ فقال : أنا ذا يا
رسول الله ، فدفع إليه الراية ، فمضى إلى
الصفحه ١٨٤ : اهتديتم» ، مع إجماعهم على
انتفاء إمامتهم.
الثالث :
ما ورد منه من
الفضائل ، كآية الغار (٣) ، وقوله
الصفحه ٢٤ :
ومصلّيا على خيرته
من بريّته محمّد النبيّ والأصفياء من عترته.
فرغت من كتابة هذا
الكتاب الشريف
الصفحه ١٠٣ : كتابا لا
تضلّون به من بعدي ، فقال عمر : إنّ الرجل ليهجر ، حسبنا كتاب الله! وكثر اللّغط
فقال رسول الله
الصفحه ٢٥ : والآيات النازلة في حقّه ، وقد سعينا بعد إكمال تصحيح
الكتاب في مجازاة المصنّف «قدسسره» في منهجه في هذا