الصفحه ٦١ : ؛
فرضوا بذلك ، وجعلوا ليحيى (٥) بن أكثم مالا كثيرا على امتحانه في مسألة يعجزه (٦) فيها ، فتواعدوا إلى يوم
الصفحه ١٨٢ :
علي عليهالسلام ، فقال : «لو لا عليّ لهلك عمر» ، وغير ذلك من الأحكام
التي غلط فيها وتلوّن فيها
الصفحه ١٩٦ :
٦٧ : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)
١١٧ ، ١٣٥ ، ١٤٥
الصفحه ١٨٦ : الذين تخلّفوا عن الحديبية ، والتمس هؤلاء أن
يخرجوا إلى غنيمة خيبر ، فمنعهم الله بقوله : (قُلْ لَنْ
الصفحه ١٢٠ : و ٣١٠ / الحديث ٣٥٣.
(٢) الأحزاب : ٣٣.
(٣) ما بين القوسين
سقط من «ش ١».
(٤) في «ش ٢» : إلى
رسول
الصفحه ١٩٧ : مِنَ الْماءِ
بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً)
١٤٢
١٠٦ : (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
الصفحه ٥٦ : إلى جعفر بن محمّد علمت أنّه من سلالة
النبيين (٤) وهو الذي نشر منه (٥) فقه الإماميّة والمعارف الحقيقيّة
الصفحه ٨٦ :
ومنها ما رواه
أحمد بن حنبل ، عن أنس بن مالك ، قال ، قلنا لسلمان : سل النبيّ عن (١) وصيّه! فقال له
الصفحه ٩٣ : عليه في ساعة واحدة ثلاثة آلاف من الملائكة ، منهم
جبرئيل وميكائيل وإسرافيل ، حيث جئت بالماء إلى رسول
الصفحه ٣٧ : ء والسهو والمعصية ، صغيرها وكبيرها ، من أوّل العمر إلى آخره (٥) ، وإلّا يبق وثوق بما يبلّغونه ، فانتفت
الصفحه ٢٤ :
ومصلّيا على خيرته
من بريّته محمّد النبيّ والأصفياء من عترته.
فرغت من كتابة هذا
الكتاب الشريف
الصفحه ١٤١ : : ٦.
(٢) في «ش ١» و«ش ٢»
: عصاه.
(٣) رواه الحافظ أبو
نعيم في «ما نزل من القرآن في علي» كما في «النور المشتعل
الصفحه ٦٧ : وحديثهم
روى جدّنا عن
جبرئيل عن الباري
وما أظنّ أحدا من
المحصّلين (٣) وقف على هذه
الصفحه ٧٨ : حينئذ (١) مقيم على الشرك ، (٢) هارب من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنّه قد هدر دمه ؛ فهرب إلى مكّة
الصفحه ٥٠ :
مخوف (٤)؟ وهل طريق صاحبك (يؤديه إلى الكوفة؟ وهل هو آمن أم مخوف؟) (٥) فقال : لا أعلم شيئا من ذلك.
ثمّ