الصفحه ٩٤ : وعترتي ، لن
تضلّوا ما استمسكتم بهما ، ولن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض؟ قالوا : اللهمّ نعم.
قال
الصفحه ٩٥ : سألت لك مثله ، غيري؟ قالوا :
اللهمّ لا. (٤)
ومنها ما رواه أبو
عمر الزاهد ، عن ابن عبّاس ، قال : لعليّ
الصفحه ١١٩ : نصره واخذل من خذله! (٣)
البرهان الرابع :
قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى * ما ضَلَّ
صاحِبُكُمْ
الصفحه ٨٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى بني خزيمة (٣) ليأخذ منهم الصدقات ، فخانه وخالفه على أمره ، وقتل
الصفحه ٣٨ : ورجل ولسان وعينين (٥) وأذنين ، وحكي أنّه قال : هو مجوّف (٦) من أعلاه إلى صدره ، مصمت ما سوى
الصفحه ١٣٩ : القرآن في علي» كما في «النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في علي»
: ١٢٥ ،
الصفحه ١٣٨ : النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) (٢).
من صحيح البخاري ،
عن
الصفحه ١٣٤ : في علي» كما في «النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن في
علي» : ٨٩ / الحديث ١٧.
وأخرجه الحاكم
الصفحه ٧٧ :
وقال : إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه! (١)
وكان من المؤلّفة
قلوبهم ، وقاتل عليّا ، وهو عندهم
الصفحه ٨٨ : ، فقال له عليّ : أأخرج معك؟ فقال : لا ،
فبكى عليّ فقال له (٢) : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ١٩ : معاوية ففتح باب تزوير الأحاديث على مصراعيه ، ومنع
من التحديث بمناقب أمير المؤمنين عليهالسلام ، وبعث إلى
الصفحه ٣١ : بالإمامة ، فنصب أولياء معصومين ، ليأمن الناس من غلطهم وسهوهم
وخطائهم ، فينقادون إلى أوامرهم ، لئلّا يخلي
الصفحه ١٤٠ : بعد الهجرة؟!
(٢) التحريم : ٨.
(٣) أخرجه أبو نعيم
في «ما نزل من القرآن في علي» كما في «النور
الصفحه ١٢ : الحسّاس كتاب «منهاج الكرامة في معرفة الإمامة» كأروع ما كتب وأمتن ما سطّر
علميّا وثقافيا ، على يد أحد أكبر
الصفحه ١٥٠ :
على المدينة حين خرج إلى غزوة تبوك ، وقد عرف هذا الحديث بحديث المنزلة ، لأنّه صلىاللهعليهوآله
قال