الصفحه ١١٣ : التغالب والتناوش ، فإنّ كلّ واحد من الأشخاص قد يحتاج إلى ما في يد غيره ،
فتدعوه قوّته الشهوية إلى أخذه
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : خلق الله من نور وجه عليّ بن أبي طالب سبعين ألف ملك
يستغفرون له ولمحبّيه إلى يوم القيامة
الصفحه ١١٨ : ».
وهذا شيء منك أم من الله؟
فقال : والذي لا
إله إلّا هو إنّه من أمر (٢) الله فولّى الحارث بن النعمان
الصفحه ٦٩ : إلى النار (٣) ؛ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أدخل في ديننا ما ليس منه فهو رد عليه (٤) ، ولو ردّوا
الصفحه ٢٠٥ :
من ناصب عليّا الخلافة بعدي فهو كافر
: ١٦٧
أنا وهذا حجّة على أمّتي يوم القيامة
: ١٥٧
الصفحه ١٦٢ : ـ ملازمة شديدة ليلا ونهارا من صغره إلى
وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقال
الصفحه ٥٢ : ، فنزل عليه جبرئيل عليهالسلام وقال : إنّ الله لم يكن ليجمع لك بينهما ، فاختر من شئت
منهما ، فقال
الصفحه ٣٣ : معاوية بن أبي سفيان
، ثمّ ساقوا الإمامة في بني أمية ، إلى أن ظهر السفّاح من بني العباس ، فساقوا
الإمامة
الصفحه ٦٣ : حرّضته (٥) عليه قتله ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خصمك (٦). فقال له يحيى : والله ما وقعت منه
الصفحه ١٥٢ :
بخّ يا أبا الحسن
أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن. (١)
والمؤاخاة (٢) تدلّ على الأفضليّة ، فيكون هو
الصفحه ٨٢ :
قال الزهري : ما
بقي أحد من قاتلي الحسين إلّا وعوقب في الدنيا ، إمّا بالقتل أو العمى (١) أو سواد
الصفحه ٩٧ : .
(٢)
وعن ابن مسعود ،
قال : حبّ آل محمّد خير من عبادة سنة ، ومن مات عليه دخل الجنّة. (٣)
وعن أنس ، قال
الصفحه ٤٩ : ؛ فإنّ كل من شهد عليه بالزنا يصدّق الشهود ويسقط عنه الحدّ
وإباحة الكلب (٤) ، وإباحة الملاهي ؛ كالشطرنج
الصفحه ١٦١ : حربه وهو يرقب الشمس ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما ذا تصنع؟ فقال : انظر
إلى الزوال لأصلّي ، فقلت : في هذا
الصفحه ٨١ : مكانه ، فكان شرّا من إبليس وتمادى
البعض (٢) في التعصّب ، حتّى اعتقد إمامة يزيد بن معاوية مع ما صدر عنه