الصفحه ١٢١ : ) ، وغيرهم ليس بمعصوم ، فتكون الإمامة في عليّ عليهالسلام.
ولأنّه ادّعاها في
عدّة من أقواله ، كقوله
الصفحه ٤٣ : الشَّيْطانِ
الرَّجِيمِ) ؛ (٦) لأنّهم نزّهوا إبليس والكافر من المعاصي ، وأضافوها إلى
الله تعالى ، فيكون على
الصفحه ٨٣ : تابوت من نار ، عليه نصف عذاب أهل
الدنيا (٤) وقد شدّت يداه ورجلاه بسلاسل من نار ، منكّس (٥) في النار حتّى
الصفحه ٤١ :
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يتمكّن أحد من تصديق أحد من الأنبياء عليهمالسلام ؛ لأن التوصّل إلى ذلك
الصفحه ١١٤ :
والقهر ، وينتصف
للمظلوم من الظالم ، ويوصل الحقّ إلى مستحقّه ، لا يجوز عليه الخطأ ولا السهو ولا
الصفحه ١٠٦ :
وجعل الأمر شورى
من بعده وخالف فيه من تقدّمه ؛ فإنّه لم يفوّض الأمر فيه إلى اختيار الناس ، ولا
نصّ على
الصفحه ٤٠ :
ومحتاج إلى تلك
الجهة (١)
وذهب آخرون إلى
أنّ الله تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ، وآخرون إلى
الصفحه ٤٢ : للعبور فإنّه يطفره ، ولو أتيت به (٢) إلى جدول كبير لم يطفره ، لأنّه فرّق بين ما يقدر على طفره
، وما لا
الصفحه ٢٢ : على
الملك أخذ نعله بيده ، ودخل وسلّم وجلس إلى جانب الملك.
فقالوا للملك : ألم
نقل لك أنّهم ضعفا
الصفحه ١٦٧ :
أخذتها منه ، وأنا
أعودك إلى الإسلام ، قال : لا حاجة لي بذلك ، قال أدعوك إلى النزال! قال : ما أحبّ
الصفحه ٦٤ : المتوكّل فنذر إن عوفي تصدّق (٣) بدراهم كثيرة ، فسأل الفقهاء عن ذلك ، فلم يجد عندهم جوابا
، فبعث إلى عليّ
الصفحه ١٥ : أبوابهم الشارعة إلى مسجده وتركه
باب عليّ مشرعا فبيّن لهم أنّ الله قد فعل ذلك.
وجاءه بعضهم من
إحدى
الصفحه ١٦٤ : ـ من يقضي على
سنن داود (١). يعني به القضاء بالإلهام.
وركبت جارية أخرى
فنخستها ثالثة ، فوقعت الراكبة
الصفحه ١٣٣ :
ولياليها لم يذوقوا شيئا إلّا الماء القراح.
فلمّا كان اليوم
الرابع ـ وقد وفوا نذرهم (٢) ـ أخذ علي
الصفحه ٧٩ : ذي الإساءة؟.
وبالغ في محاربة
عليّ عليهالسلام ، وقتل جمعا كثيرا من خيار (٣) الصحابة ، ولعنه
على