الصفحه ١٣٦ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ).
ثمّ كشف عن حقيقة حال من يحبّ الله
تعالى ، ومن
الصفحه ٧٣ : قال في حقّ أبي ذر : ما أقلّت الغبراء ولا أظلّت الخضراء
على ذي لهجة أصدق من أبي ذر (٥) ، ولم يسمّوه
الصفحه ٥٤ : إذا
ما أزمة أزمت (١)
والأسد أسد
الشّرى والرأي محتدم
لا ينقص العسر
بسطا من
الصفحه ٩٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله عهد إليّ عهدا في عليّ ، فقلت : يا ربّ بيّنه
لي ، فقال
الصفحه ١٨٤ : اهتديتم» ، مع إجماعهم على
انتفاء إمامتهم.
الثالث :
ما ورد منه من
الفضائل ، كآية الغار (٣) ، وقوله
الصفحه ٧٢ : المسور مخرمة بلفظ «فاطمة شجنة منّي
يبسطني ما يبسطها ويقبضني ما يقبضها».
ومستدرك الحاكم ٣ : ١٥٤ عن عليّ
الصفحه ١٨١ : وعثمان ، ولم ينفذ أمير المؤمنين عليهالسلام لأنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد منعهم من التوثّب على
الصفحه ١٨٣ : ذلك وقال : من استخلف الناس؟ فقالوا
: ابنك ، فقال : وما فعل المستضعفان؟ إشارة إلى عليّ والعباس؟ فقالوا
الصفحه ٣٦ : الصواب ، وغفل عن قوله تعالى (وَقَلِيلٌ ما هُمْ) (٢) (وَقَلِيلٌ مِنْ
عِبادِيَ الشَّكُورُ) (٣)
وبعضهم طلب
الصفحه ٢٠ : نظير ، ولمّا تصل أجنحة الأوهام إلى ساحة بيان
فضله الغزير ، كيف؟ ولم يدانه في الفضائل سابق عليه ولا لاحق
الصفحه ٤٨ : السلطان من حين العقد وقيّده ، وجعل عليه حفظة مدّه خمسين سنة ، ثمّ
وصل إلى بلد المرأة ، فرأى جماعة كثيرة من
الصفحه ١٢٧ : .
وقال السيوطي : عن ابن مسعود ، قال : ما
كنّا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلّا
الصفحه ٨٤ : تعالى وغضبي على من أهراق دمي وآذاني في
عترتي. (٢)
فلينظر العاقل أيّ
الفريقين أحقّ بالأمن : الذي نزّه
الصفحه ١٠٣ :
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا
بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ
الصفحه ١٠٩ : تشهد بيعة الرضوان. (٦) والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى.
وقد ذكر
الشهرستاني ـ وهو أشدّ المبغضين على