الصفحه ٦٢ :
وهو الذي يقف شاعره مروان بن أبي الجنوب
فينشده شعرا ينال فيه من آل عليّ عليهالسلام
ويذمّ شيعتهم
الصفحه ١٣ : من السماء
إلى الأرض.
وكان من دأبه (صلوات
الله عليه وآله) ـ وهو نبيّ الهدى ـ أن ينبّه أمته إلى هذا
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقد ذهبت فيها عريضة! (٣)
وتعجّبت الملائكة
من ثبات علي عليهالسلام ، وقال جبرئيل وهو يعرج إلى
الصفحه ١٢٤ : عليهاالسلام ، و (أَنْفُسَنا) إشارة إلى (عليّ بن أبي طالب) (١) وهذه الآية أدلّ دليل على ثبوت الإمامة لعليّ
الصفحه ٥١ : الرجوع إلي أمير
المؤمنين ، لأنّه كنّى عنه بالمدينة ، وأخبر أنّ الوصول إلى علمه من جهة علي خاصّة
، لأنّه
الصفحه ١٦٦ : ، فأذن له في الرابعة.
فقال له عليّ عليهالسلام : كنت عاهدت الله ألّا يدعوك رجل من قريش إلى إحدى خلّتين
الصفحه ٧٤ :
مواطن (١) ، منها أنّه استخلفه على المدينة في غزاة تبوك ، وقال له :
إنّ المدينة لا تصلح إلّا بي أو
الصفحه ١٦٠ :
طويل الفكرة ، (يقلّب
كفّه ويعاتب نفسه) (١) ، يعجبه من اللباس ما خشن ، ومن الطعام ما جشب.
وكان
الصفحه ١٧٠ :
راية إلّا نكّسها ، الويل الويل لمن ناواه ، فلا يزال كذلك حتّى يظفر ، ثمّ يدفع
بظفره إلى رجل من عترتي
الصفحه ١٤٢ : «ش ١» و«ش ٢»
: مع الصادقين المعلوم منهم.
(٥) رواه أبو نعيم في
«ما نزل من القرآن في علي» كما في «النور المشتعل
الصفحه ١٩٨ :
قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا)
١٣٠
٩٥ و٩٦ : (أَ تَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ
وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ١١٧ : ) (٤).
ومن تفسير الثعلبي
، قال : معناه بلّغ ما أنزل إليك من ربّك في فضل عليّ ؛ فلمّا نزلت هذه الآية ،
أخذ
الصفحه ٦٨ : (٤) إلى التسنيم (٥).
وذكر الزمخشري ـ وكان
من أئمة الحنفيّة ـ في تفسير قوله تعالى (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي
الصفحه ١٥٥ :
التاسع :
ما رواه الجمهور
من أنّه عليهالسلام أمر أصحابه بأن يسلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين
الصفحه ٢٣ : فضربت السكّة بأسمائهم ، وأمر بكتابتها على المساجد والمشاهد (١).
عمره الشريف :
اخترمته المنيّة
يوم