الصفحه ٧٣ : طهّرهم الله تعالى في كتابه عن الرجس مرتكبين ما لا يجوز ، لأنّ الصدقة
عليهم محرّمة.
بعد ذلك جاء إليه
مال
الصفحه ٩٧ : تحبّوا عليّا عليهالسلام. (١)
ومنها ما نقله
صاحب الفردوس في كتابه : عن معاذ ، عن النبي
الصفحه ١٣٩ : شكّ في (٢) أنّ عليّا أفضل آل محمّد ، فيكون أولى بالإمامة.
البرهان الثلاثون
:
قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام أخي ، اشدد به أزري وأشركه في أمري. قال ابن عبّاس ، فسمعت
مناديا ينادي : يا أحمد ، قد أوتيت ما سالت
الصفحه ١٥٦ : أحمد بن حنبل
في مسنده : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيده حسن وحسين ، وقال : «من أحبّني
الصفحه ٥٦ : ، وأيّوب السختياني ،
وغيرهم ، وعدّوا أخذهم منه منقبة شرّفوا بها ، وفضيلة اكتسبوها».
(١) في «ش ٢» :
السّير
الصفحه ٧٢ : آذاني فقد آذى الله. (٥)
__________________
(١) في «ش ١» :
والحقّ معه.
(٢) في «ش ١» :
حيثما
الصفحه ١٠٩ : القصاص عليه ، فلحق بمعاوية وأراد أن
يعطّل حدّ الشرب في الوليد بن عقبة ، حتّى حدّه أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٥ : في
الباب.
البرهان الثاني
عشر :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
الصفحه ١٤٨ :
واحد ، ويشرب
الفرق (١) من الشراب في ذلك المقام ، فأكلت الجماعة كلّها من ذلك اليسير حتّى شبعوا (ولم
الصفحه ١٥٧ : جبرئيل من عند الله عزوجل بورقة خضراء مكتوب فيها ببياض «إنّي افترضت محبّة عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام على
الصفحه ١٨٧ :
وأمّا كونه أنيسه في العريش يوم بدر فلا
فضل فيه ؛ لأن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان انسه بالله
الصفحه ١٨٨ :
من الأحوال). (١)
ثمّ لو أنفق لوجب
أن ينزل فيه قرآن كما نزل في علي عليهالسلام (هَلْ أَتى) ، ومن
الصفحه ٣٢ : السنّة
إلى خلاف ذلك كلّه ، فلم يثبتوا العدل والحكمة في أفعاله تعالى ، وجوّزوا عليه فعل
القبيح والإخلال
الصفحه ٣٦ : الأمر
لنفسه بحقّ ، وتابعه (٤) الأقلّون الّذين أعرضوا عن الدنيا وزينتها ، ولم تاخذهم في
الله تعالى لومة