الصفحه ٩٦ : عليّ عليهالسلام ، وبخاصة سمعت قولك فيه «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ،
إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٢٠١ : منّي وأنا منك : ٨٧
لا يذهب بها الّا رجل هو منّي : ٨٧
لأبعثنّ رجلا لا يخزيه الله أبدا : ٨٧
أيّكم
الصفحه ٨٨ : ، فقال له عليّ : أأخرج معك؟ فقال : لا ،
فبكى عليّ فقال له (٢) : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ١٠٣ : تعالى (وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي
كُنْتُ تُراباً) (٢)؟
وقال لا بن عبّاس
عند احتضاره : لو أنّ لي
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام ، وقال : لا يبطل حدّ الله وأنا حاضر. (٤)
وزاد الأذان
الثاني يوم الجمعة وهي بدعة وصار سنّة إلى
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الأدلّة في ذلك كثيرة لا تحصى ، لكن نذكر المهمّ منها ،
وننظمه أربعة
الصفحه ١٥٩ : المؤمنين عليهالسلام ، فقال : صف لي عليّا ، فقلت : أعفني! فقال : لا بدّ أن
تصفه ، فقلت : أما إذ لا بدّ
الصفحه ١٦٤ : حمارا
، فترافع المالكان إلى أبي بكر ، فقال : بهيمة قتلت بهيمة ، لا شيء على ربّها! ثم
مضيا إلى عمر فقضى
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتقدّم في الصلاة.
والجواب
أنّه لا فضيلة له
في الغار ؛ لجواز أن يستصحبه حذرا منه لئلا يظهر
الصفحه ٤٨ : بالرجل ، وهو وأبوها في المغرب (٤) ، مع أنّه لا يمكنه الوصول إليها إلّا بعد سنين متعدّدة ،
بل لو حبسه
الصفحه ٥١ : جعله كباب المدينة الذي لا يدخل إليها إلّا منه ، ثمّ أوجب ذلك الأمر
بقوله «فليأت الباب» ، وفيه دليل على
الصفحه ٥٢ : وزوّجه ابنته ، وفضله لا يحصى (٢) ، وظهرت عنه معجزات كثيرة حتّى ادّعى قوم فيه الربوبيّة (٣)
وقتلهم ، صار
الصفحه ٥٦ : والعقائد اليقينيّة ،
وكان لا يخبر بأمر إلّا وقع ، وبه سمّوه الصادق الأمين.
وكان عبد الله بن
الحسن جمع
الصفحه ٦٣ : المسجد ، فحلف لهم يحيى أنه لا مكروه عليه ، ثمّ
فتّش منزله فلم يجد فيه سوى مصاحف وأدعية وكتب العلم
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة ، على
ما رووه عنه ؛ والقرآن يخالف ذلك ، لأنّ الله