الصفحه ٢١٢ : ء
الفجأة السلمي : ١٠٠
فخر
الدين الرازي : ٣٨
الفرزدق
: ٥٣ ، ٥٤
فرعون
: ٣٢
القاف
قدامة
بن مظعون
الصفحه ٩٣ :
اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لأعطينّ
الصفحه ٩٤ : : اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد أمره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يأخذ براءة من
الصفحه ٤٢ : للعبور فإنّه يطفره ، ولو أتيت به (٢) إلى جدول كبير لم يطفره ، لأنّه فرّق بين ما يقدر على طفره
، وما لا
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآله
: من مات وهو لا يعرف إمامه مات ميتة جاهليّة ... الحديث.
وروى في ص ١٥٤ عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٠ :
ومحتاج إلى تلك
الجهة (١)
وذهب آخرون إلى
أنّ الله تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ، وآخرون إلى
الصفحه ١٥ :
أرشده إليه الربّ
الجليل ، وكان يلاحظ من بعض النفوس بوادر تمرّد لا تحمد عقباها ، وكان يصرّح لبعض
الصفحه ٣٢ : بالواجب ، وأنّه تعالى لا يفعل لغرض ، بل كل أفعاله لا لغرض من
الأغراض ، ولا لحكمة البتّة.
وأنّه تعالى
الصفحه ٤١ :
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يتمكّن أحد من تصديق أحد من الأنبياء عليهمالسلام ؛ لأن التوصّل إلى ذلك
الصفحه ٤٦ :
المرجّح موجبا للأثر ـ لزم أن يكون الله تعالى موجبا لا مختارا ، فيلزم الكفر.
وعن الثاني : أيّ
شركة هنا
الصفحه ٢٠٢ :
أحصوا فضائل عليّ : ٩٠
انّ الله تعالى جعل لأخي عليّ فضائل
لا تحصى : ٩٠
النظر الى وجه
الصفحه ١٧ :
تنزل فيه آية ، إلّا أنّ هذا البعض لا يفهم أصول التعامل مع السماء ، وأنّ الله
تعالى ينظر إلى نيّة المر
الصفحه ٣١ :
الفصل الأول : في
نقل المذاهب في هذه المسألة :
ذهبت الإماميّة
إلى أنّ الله تعالى عدل حكيم ، لا
الصفحه ٤٣ : وقد أرادها (٥) ، وكل عاقل ينسب من يأمر بما لا يريد وينهى عما يريد إلى
السّفه ، تعالى الله عن ذلك
الصفحه ٩٥ : لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (٢) ، غيري؟ قالوا : اللهمّ لا