الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غزا سبعا وعشرين غزاة ، وبعث سنا وخمسين سريّة. (٦)
قال المسعودي :
نمي إلى المتوكّل بعليّ بن محمد
الصفحه ٧٦ : . (٦)
وكيف أطاعها على
ذلك عشرات الألوف من المسلمين ، وساعدوها على حرب أمير المؤمنين عليهالسلام ، ولم ينصر
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فعفا عنه ، ثم شفع إليه (٣) أن يشرّفه ويضيفه إلى جملة الكتّاب ، فأجابه وجعله واحدا
من أربعة عشر
الصفحه ١٣٢ :
وهذه الفضيلة لم
تحصل لغيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الحادي
والعشرون :
سورة (هَلْ أَتى).
في
الصفحه ١٣٣ : .
البرهان الثاني
والعشرون :
قوله تعالى : (الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ
الصفحه ١٣٦ :
البرهان السادس
والعشرون :
قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ
أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ١٣٨ : ، فيكون هو الإمام.
البرهان التاسع
والعشرون :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى
الصفحه ١٥٦ : ، فيكون هو الإمام دون غيره
من الصحابة.
الحادي عشر :
ما رواه الجمهور
من وجوب محبّته وموالاته.
روى
الصفحه ١٧٨ : للسيوطي وعشرات
المصادر السنيّة الاخرى ، ورد في معظمها التصريح باسم المهدي ، وفي البعض الآخر
نعته. وقد
الصفحه ١٩ : يؤمر بنا!» (٦)
ومن هؤلاء الرجال
الذين نذروا أنفسهم لخدمة الدين وإعلاء كلمة الحقّ ، العلّامة الحلّي
الصفحه ٣٨ : علوّا كبيرا.
واعترض شيخهم فخر
الدين الرازي عليهم بأن قال : إنّ النصارى كفروا لأنّهم قالوا أنّ
القدما
الصفحه ٥٣ :
من معشر حبّهم
دين وبغضهم
كفر وقربهم ملجا
ومعتصم
__________________
(١) في
الصفحه ٨٦ : : وصيّي
ووارثي يقضي (٢) ديني وينجز موعدي عليّ بن أبي طالب (٣).
وعن أبي مريم ، عن
عليّ عليهالسلام ، قال
الصفحه ١٦٢ :
والقضاء يستلزم
العلم والدين وفيه نزل قوله تعالى : (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ) (١).
ولأنه
الصفحه ١٨٩ : الكافي :
الشيخ الكليني ، ١٣٨٨ ه. المكتبة الإسلامية ـ طهران
ـ الاعتقادات في
دين الإمامية : الشيخ الصدوق