الصفحه ١٦٥ : رأس ثمانية عشر شهرا من قدومه المدينة ، وعمره سبعة
وعشرون سنة ، قتل عليهالسلام منهم ستّة وثلاثين رجلا
الصفحه ١٦٦ : يوم أحد ستّ عشرة ضربة ، سقطت إلى الأرض في
أربع منهنّ ، فجاءني رجل حسن الوجه (حسن الكلم) (١) طيّب الريح
الصفحه ٢٩ : ، وهو
ناصر الدين لا مقوضه ، وهو حامي المسلمين لا مستبيح دمائهم وأعراضهم.
أفلا يسأل المسلم نفسه : من هو
الصفحه ٢٠٧ :
من معشر حبّهم دين وبغضهم
كفر وقربهم ملجا ومعتصم
لا يستطيع جواد بعد غايتهم
الصفحه ٦ : ...................................................... ١٢٤
البرهان الحادي عشر................................................ ١٢٥
البرهان الثاني عشر
الصفحه ٩٢ : ناجى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشر مرّات وقدّم بين يدي نجواه صدقة غيري؟ قالوا : اللهمّ
لا
الصفحه ٨٣ : أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت : لم لا تلعنه؟
فقال : وكيف لا ألعن من لعنه الله في كتابه؟ فقلت
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال لعليّ : أنت منّي وأنا منك. (٤)
وعن عمرو بن ميمون
قال : لعليّ عشر خصال ليست لغيره ، قال
الصفحه ١٠٠ : أيّام بوحي من الله
تعالى وكيف يرتضي العاقل إمامة من لا يرتضيه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بوحي من
الصفحه ١٢٧ :
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) ، قال : عن ولاية عليّ بن أبي طالب (٢) وكذا في كتاب الفردوس عن أبي سعيد الخدري عن
الصفحه ١٥٢ : (٣) وعشرين ليلة ، وكانت الراية لأمير المؤمنين عليهالسلام ، فلحقه رمد أعجزه عن الحرب ، وخرج مرحب يتعرّض للحرب
الصفحه ١٩٦ : أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى)
١١٥
١٦٠ : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
عَشْرُ
الصفحه ٨ : ............................................................. ١٥٥
الحادي عشر....................................................... ١٥٦
الثاني عشر
الصفحه ٩ : ............................................................... ١٨١
العاشر............................................................... ١٨١
الحادي عشر
الصفحه ١٣٤ : فضيلة اختصّ بها عليهالسلام ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
والعشرون :
قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي