الصفحه ٩٢ : ، والمستدرك ٣ : ١١٦ ، وكفاية الطالب : ٨٤ ـ ٨٥ ، وقال : هكذا رواه مسلم
في صحيحه وغيره من الحفّاظ.
(٢) في
الصفحه ١٠٩ : تنازع وقع في مرضه فيما رواه البخاري بإسناده إلى
ابن عبّاس ، قال : لمّا اشتدّ بالنبيّ مرضه الذي توفّي فيه
الصفحه ١١٦ : / الحديث ٢٣٥ ؛ رواه عن ابن عباس ، وأنس بن مالك ،
ومحمد بن الحنفيّة ، وعطاء بن السائب ، وابن جريج ، وعمّار
الصفحه ١١٨ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ* لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ) (٤) وقد روى هذه الرواية النقّاش من علماء الجمهور
الصفحه ١١٩ : الخاصّة والعامّة ، رواه المحدّثون وعلماء السير في مصنفاتهم بألفاظ
مختلفة ، انظر : مسند أحمد ١ : ٨٤
الصفحه ١٢٧ : التنزيل ٢ : ١٦٢ و ١٦٣ /
الحديثان ٧٨٩ و ٧٩٠ عن ابن عباس ، ورواه
عن أبي سعيد ومندل العنزي وأبي جعفر
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) الصراط المستقيم
١ : ١٨١ عن تفسير الثعلبي ، ورواه الزمخشري في الكشاف ٤ : ٤٩٤ ، ذيل آية المناجاة
، والكنجي
الصفحه ١٣١ : ـ الحديث ٣١٢ ، والكنجي
الشافعي في كفاية الطالب : ٧٥ / الباب ٥ ، وقال : رواه الحاكم في النوع الرابع
والعشرين
الصفحه ١٤٠ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ، قال : عليّ وأصحابه. (٣)
__________________
ورواه الحاكم
الحسكاني في شواهده
الصفحه ١٤٢ : «ش ١» و«ش ٢»
: مع الصادقين المعلوم منهم.
(٥) رواه أبو نعيم في
«ما نزل من القرآن في علي» كما في «النور المشتعل
الصفحه ١٤٤ : .
(٣) رواه أبو نعيم في
«ما نزل من القرآن في علي» كما في «النور المشتعل» : ١٣٨ ـ ١٣٩ / الحديث ٣٧.
وأخرجه
الصفحه ١٤٥ :
البغوي في «المصابيح» في الحسان.
ثم قال المحبّ الطبري : وفي رواية من
حديث الإمام أحمد أن النبيّ
الصفحه ١٤٧ : قال الكنجي الشافعي هكذا رأيت رواية أئمّة التفسير عن آخرهم
، وأخرجه السيوطي في الدر المنثور ٦ : ٢٤٤ ذيل
الصفحه ١٥٢ : الإمام.
السابع :
ما رواه الجمهور
كافّة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا حاصر خيبر تسعا
الصفحه ١٦٣ : المؤمنين عليهالسلام.
ورواه في ٣ : ٢٢٤ بلفظ آخر عن أحمد في مسنده ، بسنده عن ابن عباس.
وأخرج الخوارزمي في