الصفحه ١٤٧ : :
الأوّل :
ما نقله الناس
كافّة ، أنّه لمّا نزل قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ١٤٨ : القول (٥) على القوم ثانية ، فأصمتوا وقمت فقلت مثل (٦) مقالتي الأولى ، فقال : اجلس! ثمّ أعاد على القوم
الصفحه ١٥٠ : المهمة : ٣٩ / الفصل الأول.
الصفحه ١٥٨ : أحواله عليهالسلام ، وهي اثنا عشر :
الأوّل :
أنّه عليهالسلام كان أزهد الناس بعد رسول الله
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في اليوم الثاني من للوادي؟ فقال عمر : أنا ذا يا رسول
الله ، فدفع إليه الراية ، ففعل كالأوّل ، فقال
الصفحه ١٧١ :
مرتين ، إحداهما في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والثانية بعده.
أمّا الأولى :
فروى جابر وأبو
الصفحه ١٧٢ : أبو الوقت في الجزء
الأول من أحاديث الأمير أبي أحمد ، ورواه عن عامر بن واثلة أبي الطفيل في حديث
الصفحه ١٧٥ : الطالب
: ٤٢٢ ، عن حذيفة كما في رواية أحمد الأولى.
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الخامس :
في أنّ من تقدّمه
لم يكن إماما ، ويدلّ عليه وجوه :
الأول :
قول أبي بكر : إنّ
الصفحه ١٨١ : سعد ٢
: ١٩٠ ، وفيه : فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين الأوّلين إلّا انتدب في تلك الغزوة
، فيهم أبو بكر
الصفحه ١٨٥ :
تعالى : (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ
سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ
الصفحه ١٨٦ : الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ) (٥) يريد أنّه سندعوكم فيما بعد إلى قتال قوم أولي بأس شديد ،
وقد دعاهم النبيّ
الصفحه ١٨٨ :
في هذه المقدّمة والله الموفّق للصواب.
فرغت من تسويده في
جمادى الأول من سنة تسع وسبعمائة بناحية
الصفحه ١٩٠ : ـ بيروت.
ـ تاريخ بغداد :
الخطيب أحمد بن علي البغدادي ، ط الأولى ١٣٤٩. مطبعة السعادة.
ـ تذكرة الخواص
الصفحه ٢٠٤ :
بالحقّ : ١٤٨
اجلس فأنت أخي ووصيّي : ١٤٨
فمن كنت مولاه فهذا عليّ مولاه : ١٤٩
أيّها الناس ألست أولى