الصفحه ٣٣ :
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينصّ على إمام بينهم ، وأنّه مات عن غير وصيّة ، وأنّ
الإمام
الصفحه ٤٧ : ، فجوّزوا بعثه من
يجوز عليه الكذب والسهو والخطاء والسرقة ، فأيّ وثوق يبقى للعامّة في أقاويلهم؟
وكيف يحصل
الصفحه ٤٩ :
المالك كان ظالما (١) ، وإن (٢) قتل السارق كان شهيدا.
وأوجبوا الحدّ على
الزاني إذا كذّب الشهود
الصفحه ٥٧ : ومائة ، فنزلت «القادسيّة»
، فإذا شاب حسن الوجه ، شديد السمرة ، عليه ثوب صوف ، مشتمل بشملة ، في رجليه
الصفحه ٦٦ : الأئمّة
المشتغلين (٣) بالملك وأنواع المعاصي والملاهي وشرب الخمور ، والفجور
حتّى بأقاربهم (٤) على ما هو
الصفحه ٧٧ :
وقال : إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه! (١)
وكان من المؤلّفة
قلوبهم ، وقاتل عليّا ، وهو عندهم
الصفحه ٧٨ : حينئذ (١) مقيم على الشرك ، (٢) هارب من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنّه قد هدر دمه ؛ فهرب إلى مكّة
الصفحه ٨٩ :
حتّى حجّ (١) ألف عام على قدميه ، ثمّ قتل بين الصفا والمروة مظلوما ،
ثمّ لم يوالك يا عليّ ، لم يشمّ
الصفحه ١٢٧ :
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) ، قال : عن ولاية عليّ بن أبي طالب (٢) وكذا في كتاب الفردوس عن أبي سعيد الخدري عن
الصفحه ١٢٨ :
الْمُقَرَّبُونَ) (١).
روى أبو نعيم
الحافظ ، عن ابن عبّاس ، قال في هذه الآية : سابق هذه الأمّة عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٣١ :
لا إله إلّا الله
وعلى الإقرار بنبوّتك والولاية لعليّ بن أبي طالب (١).
وهذا تصريح بثبوت
الإمامة
الصفحه ١٣٦ : ) (٤) ، وعليّ بن أبي طالب عليهالسلام الثالث ، وهو أفضلهم.
ونحوه رواه الفقيه
ابن المغازلي الشافعي ، وصاحب كتاب
الصفحه ١٥١ : المباهلة وآخى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بين المهاجرين والأنصار ، وعليّ واقف يراه ويعرف مكانه ولم
يؤاخ
الصفحه ١٥٣ : ويحبّه الله ورسوله ليس بفرار.
فجاءوه بعلي ،
فتفل في يده ومسحها على عينيه ورأسه ، فبرئ ، وأعطاه الراية
الصفحه ١٥٩ :
قال سويد بن غفلة
: دخلت على عليّ بن أبي طالب عليهالسلام القصر ، (١) فوجدته جالسا ، بين يديه صحفة