الصفحه ٢٨ :
__________________
وروى في ١ : ٣٧٨ ـ
٣٨٠ ، باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام بسنده عن حمّاد بن
الصفحه ٢٩ : »
، والله الموفّق للصواب ، وإليه المرجع والمآب. ورتّبتها على فصول :
__________________
مات ولا بيعة عليه
الصفحه ٦٠ :
وكان ولده عليّ
الرضا (١) أزهد أهل زمانه وأعلمهم ؛ وأخذ عنه فقهاء الجمهور كثيرا ، وتولّاه
الصفحه ٩٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله عهد إليّ عهدا في عليّ ، فقلت : يا ربّ بيّنه
لي ، فقال
الصفحه ١٠٠ :
هو الأمير وكنت
الوزير! (١) وهو يدلّ على أنّه لم يكن صالحا يرتضي نفسه للإمامة.
وقال رسول الله
الصفحه ١٢٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا المنذر وعليّ الهادي ، وبك يا عليّ يهتدى المهتدون (٢) ونحوه
الصفحه ١٣٤ : : عليّ بن أبي طالب. (١)
ومن طريق الفقيه
الشافعي ، عن مجاهد ، في قوله تعالى : (وَالَّذِي جا
الصفحه ١٣٥ : : نزلت في عليّ بن أبي طالب (٢)
وهذه فضيلة لم
تحصل لأحد من الصحابة غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان
الصفحه ١٣٧ :
وهذه فضيلة تدلّ
على إمامته.
البرهان السابع
والعشرون :
قوله تعالى : (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
الصفحه ١٤١ :
وهذا يدلّ على
أنّه أفضل من غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الثالث
والثلاثون :
قوله تعالى
الصفحه ١٦٣ : ، و(رووا في عمر) (٣) قضايا كثيرة قال فيها : «لو لا عليّ لهلك عمر» ، وأوضح
كثيرا من المشكلات : جاء إليه
الصفحه ١٦٧ :
أن أقتلك فقال له عليّ عليهالسلام : ولكنّي أحبّ أن أقتلك.
فحمي عمرو ونزل عن
فرسه ، وتجاولا ، فقتله
الصفحه ١٨٣ :
الفصل السادس :
في نسخ حججهم على
إمامة أبي بكر احتجّوا بوجوه :
الأوّل : الإجماع
:
والجواب منع
الصفحه ١١ :
مقدمة المؤسّسة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله
الصفحه ٢٥ :
مختصرة عن الأئمة
الاثني عشر عليهمالسلام وخصائصهم ، وعرّج على ذكر مطاعن الذين نازعوا أهل البيت