الصفحه ١٤٣ :
، عن ابن عبّاس : أنّها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام خاصّة ، وهما أوّل من
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو آخذ بيد عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وهو يقول : «هذا وليّي وأنا وليّه ، عاديت من عادى ،
وسالمت
الصفحه ٣٢ : السنّة
إلى خلاف ذلك كلّه ، فلم يثبتوا العدل والحكمة في أفعاله تعالى ، وجوّزوا عليه فعل
القبيح والإخلال
الصفحه ٨٨ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً). (١)
قال : وشرى عليّ
نفسه ولبس ثوب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٣ : الراية رجلا يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه الله (١) ورسوله ، لا يرجع حتّى يفتح الله على يديه ؛ إذ رجع غيري
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في إصبعه خاتم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقعد على المنبر وكشف عن بطنه ، فقال : سلوني
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعامّة العرب ، فقالوا له : يا أبا الحسن لو نذرت على
ولديك! فنذر صوم ثلاثة أيّام ، وكذا نذرت أمّهما
الصفحه ١٣٣ :
، أطعمكم الله على (١) موائد الجنّة! فسمعه عليّ عليهالسلام فأمر بإعطائه ، فأعطوه الطعام ، ومكثوا ثلاثة أيام
الصفحه ١٣٩ :
عليك؟ فقال :
قولوا : اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم. (١)
ولا
الصفحه ١٥٠ :
الرابع :
أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم استخلفه على المدينة مع قصر مدّة الغيبة ، فيجب أن يكون (له
الصفحه ١٥٦ :
وهذا يدلّ على
وجوب التمسّك بقول أهل بيته ، وسيّدهم عليّ عليهالسلام ، فيكون واجب الطاعة على الكلّ
الصفحه ١٦٥ : ، ولم يفرّ كما فرّ غيره
ووقاه بنفسه لمّا
بات على فراشه مستترا بإزاره ، فظنّه المشركون ـ وقد اتّفقوا
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام ، وعلى الأخصّ في شأن أخيه ووصيّه وخليفته من بعده ؛ أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فقد ورد بعضها في
الصفحه ١٨ : الحسن والحسين أبناءه ، وفاطمة نساءه؟!
أكان كذلك حين رفع
يد عليّ بمرأى ومسمع من الألوف الغفيرة القافلة
الصفحه ٢٧ :
شاكّ ولا جاحد ، وأشكره على إنعامه المتضاعف المتزايد ، شكرا يعجز عنه الراكع
والساجد ، والصلاة على سيّد