الصفحه ٩٩ : الأمر حقّ؟ (٤) وهذا يدلّ على أنّه في شكّ من إمامته ، ولم تقع صوابا.
وقال عند احتضاره : ليت أمّي لم تلدني
الصفحه ١٠٨ :
وولى مروان أمره ،
وألقى إليه مقاليد أموره ، ودفع إليه خاتمه ، فحدث من ذلك قتل عثمان ، فحدث من
الصفحه ١٧٩ : مثلها فاقتلوه!) (٢) وكونها فلتة يدل على أنّها لم تنبع عن رأي صحيح ، ثم سأل
وقاية شرّها ، ثمّ أمر بقتل من
الصفحه ١٠٩ : القصاص عليه ، فلحق بمعاوية وأراد أن
يعطّل حدّ الشرب في الوليد بن عقبة ، حتّى حدّه أمير المؤمنين
الصفحه ٥٤ :
هذا ، بضائره
العرب تعرف من
أنكرت والعجم (٣)
فغضب هشام وأمر
بحبس الفرزدق
الصفحه ٨١ : . ولمّا خلق الله تعالى آدم وجعله خليفة في الأرض ، وأمره بالسجود
فاستكبر فاستحقّ الطرد واللّعن ، ومعاوية لم
الصفحه ٤٦ : ؟! والله تعالى هو القادر على قهر العبد وإعدامه ، ومثال هذا أنّ السلطان
إذا ولى شخصا بعض البلاد ، فنهب وظلم
الصفحه ١٨٠ : أبي بكر عند
موته : «ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا الأمر حق
الصفحه ١٩٧ :
٤٧ : (إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ)
١٤٤ ، ١٤٥
٦٠ : (قالُوا سَمِعْنا فَتًى
الصفحه ٢٠٧ : ـ ٥٤
فو الله ما أدري وإنّي لصادق
أفكّر في أمري على خطرين
أأترك ملك
الصفحه ٣١ : ،
ووعدهم بالثواب (١) وتوعّدهم بالعقاب على لسان أنبيائه ورسله المعصومين ، بحيث
لا يجوز عليهم الخطاء ولا
الصفحه ٧٢ :
وقد رووا جميعا
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : عليّ مع الحقّ والحقّ مع علي (١) يدور
الصفحه ٩٦ : عليّ عليهالسلام ، وبخاصة سمعت قولك فيه «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ،
إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام كان في غاية الذكاء والفطنة ، شديد الحرص على التعلّم ،
ولازم رسول الله ـ الذي هو أكمل الناس
الصفحه ٢٠٢ :
أحصوا فضائل عليّ : ٩٠
انّ الله تعالى جعل لأخي عليّ فضائل
لا تحصى : ٩٠
النظر الى وجه