الصفحه ١٠٢ :
فلم يقبل (١).
وخالف أمر الله
تعالى في توريث بنت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ومنعها فدكا
الصفحه ١٤٧ :
واختصاصه بذلك
يدلّ على أفضليّته ، فيكون هو الإمام. والآيات المذكورة في هذا المعنى كثيرة ،
اقتصرنا
الصفحه ١٥٥ :
التاسع :
ما رواه الجمهور
من أنّه عليهالسلام أمر أصحابه بأن يسلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين
الصفحه ١٣ : الأمر الخطير ، وأن
يدلّها على الصراط الذي يضمن نجاتها وفوزها في الدنيا والآخرة. وكان في هذا المجال
يصدر
الصفحه ١٧٣ :
وعليه قد ردّت
ببابل مرّة
أخرى وما ردّت
لخلق معرب (١)
العاشر
الصفحه ٦٣ :
فأمره (١) بإشخاصه ، فضجّ أهل المدينة لذلك خوفا عليه ، لأنّه كان
محسنا إليهم ، ملازما للعبادة في
الصفحه ١١٩ :
غدير خمّ ، وأمر
بما تحت الشجر من الشوك (فقمّ ، ودعا) (١) عليّا فأخذ بضبعيه فرفعهما حتّى نظر الناس
الصفحه ١٨٨ : : غلبكم على هذا الأمر أرذل
بيت في قريش. وفي لسان العرب ٥ : ١٩٨ ، رذل : الرذل والرذيل والأرذل : الدّون من
الصفحه ٢٠٠ :
فهرس الأحاديث
من مات ولم يعرف إمام زمانه : ٢٧
ستفترق أمّتي على ثلاث وسبعين فرقة
الصفحه ٦٧ : أمره في غسله وتجهيزه بعض المؤمنين
، وأن يدفن في مشهد الكاظم عليهالسلام ، وأشهد عليه (١١) أنّه على دين
الصفحه ١١٨ : ».
وهذا شيء منك أم من الله؟
فقال : والذي لا
إله إلّا هو إنّه من أمر (٢) الله فولّى الحارث بن النعمان
الصفحه ١٧٠ : والسند والهند والبربر والطيلسان على أن يزيلوا ملكهم
لما قدروا أن يزيلوه ، حتّى يشدّ عنهم مواليهم وأرباب
الصفحه ١٧ : أشار له وهو راكع فتصدّق بخاتمه.
ويشاهد القوم أنّ
السماء قد أضافت إلى أوسمة عليّ وساما جديدا ، وأنّها
الصفحه ٧٠ : الْهَدْيِ) (٤) وتأسّف النبيّ صلىاللهعليهوآله على فواتها لمّا حجّ قارنا ، وقال : لو استقبلت من أمري ما
الصفحه ٩١ :
ثم قال : النظر
إلى وجه أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام عبادة ، وذكره عبادة ، لا يقبل