الصفحه ١٠٧ : لعثمان : إن
ولّيتها لتركبن آل أبي معيط على رقاب الناس ، ولئن فعلت لتقتلنّ ، وفيه إشارة إلى
الأمر بقتله
الصفحه ٨٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى بني خزيمة (٣) ليأخذ منهم الصدقات ، فخانه وخالفه على أمره ، وقتل
الصفحه ١٧١ : شهر على التقصير لتلفت عطشا ، فأشار أمير المؤمنين إلى مكان قريب من الدير
وأمر بكشفه ، فوجدوا صخرة عظيمة
الصفحه ٢٣ : فضربت السكّة بأسمائهم ، وأمر بكتابتها على المساجد والمشاهد (١).
عمره الشريف :
اخترمته المنيّة
يوم
الصفحه ٣٧ : ، وأنّه تعالى
قادر على جميع المقدورات.
وأنّه عدل حكيم لا
يظلم أحدا ، ولا يفعل القبيح ، وإلّا لزم الجهل
الصفحه ٦١ : ذلك على العبّاسيين واستكبروه ،
وخافوا أن يخرج الأمر منهم ، وأن يتابعه كما تابع أباه (٣) ، فاجتمع
الصفحه ٣٦ : الأمر
لنفسه بحقّ ، وتابعه (٤) الأقلّون الّذين أعرضوا عن الدنيا وزينتها ، ولم تاخذهم في
الله تعالى لومة
الصفحه ٤٣ :
كانت المعصية من
العبد وحده فعليه وقع الأمر ، وإليه توجّه المدح والذم ، وهو أحقّ بالثواب والعقاب
الصفحه ٤٠ :
ومحتاج إلى تلك
الجهة (١)
وذهب آخرون إلى
أنّ الله تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ، وآخرون إلى
الصفحه ١٢٣ :
ديونه وردّ
الودائع التي كانت عنده ، وأمره ليلة خرج إلى الغار ، وقد أحاط المشركون بالدار ،
أن ينام
الصفحه ١٤٤ : ابن عبّاس ، قال : أخذ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بيد عليّ بن أبي طالب وبيدي ونحن بمكّة ، وصلّى
الصفحه ١٨٥ : أمره.
وأيضا فإنّ الآية
تدل على نقصه ؛ لقوله : (لا تَحْزَنْ) ، فإنّه يدلّ على خوره وقلّة صبره وعدم
الصفحه ٤١ : في «ش ٢».
(٥) في «ش ١» : ولم
يخلق قدرة الإيمان عليه ، فكيف يؤمن عليه تعالى ، وذلك أمر بلا طاقة قبيح
الصفحه ٧٤ : بك ، أما (٢) ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه لا
نبيّ بعدي (٣)
وأمر أسامة على
الصفحه ٨٥ : ، ألست
من أهل البيت؟ فقال : إنّك على خير ، إنّك من أزواج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قالت : وفي