الصفحه ٢٢ : وهو مناف للأدب؟
قال : خفت أن
يسرقه أهل المذاهب كما سرقوا نعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا المنذر وعليّ الهادي ، وبك يا عليّ يهتدى المهتدون (٢) ونحوه
الصفحه ١١٨ :
عن الله أن نشهد
أن لا إله إلّا الله وأنّك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا أن نصلّي خمسا
الصفحه ١٣٠ : ء ، ثم قال
له : سلهم يا محمّد على ما ذا بعثتم؟ فقالوا : بعثنا على شهادة أن
الصفحه ١١٥ : العزيز ، [وهي] أربعون برهانا :
الأوّل :
قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٨٦ : سلمان : يا رسول الله ، من وصيّك؟ فقال :
يا سلمان ، من كان وصي موسى؟ فقال : يوشع بن نون.
قال ، قال
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في اليوم الثالث : أين علي بن أبي طالب؟ فقال : أنا ذا يا
رسول الله ، فدفع إليه الراية ، فمضى إلى
الصفحه ٩٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله عهد إليّ عهدا في عليّ ، فقلت : يا ربّ بيّنه
لي ، فقال
الصفحه ١٨ : كتاب
الله ، مستغنون عن العترة؟ أم أنّ هذا القائل لمّا رأى رسول الله مسجّى وقد فارق
الحياة ، قال : من
الصفحه ٥٠ : «ش ١».
(٧) روى العامّة
والخاصّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن
أراد
الصفحه ٢٨ : الله بن عامر ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من مات وليست عليه طاعة ، مات ميتة
الصفحه ٩٤ : أبي بكر ، فقال له أبو بكر : يا رسول
الله ، أنزل فيّ شيء؟ فقال له : إنّه لا يؤدّي عنّي إلّا عليّ ، غيري
الصفحه ١٦١ : ٧ ـ الحديث
٦٦ بسنده عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّ أقضى أمّتي عليّ بن أبي
الصفحه ٨٢ : الوجه أو زوال الملك في مدّة يسيرة. (٢) وقد كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يكثر الوصيّة للمسلمين
الصفحه ٨٧ : رَجُلاً أَنْ يَقُولَ
رَبِّيَ اللهُ) ، (٢) وعليّ بن أبي طالب وهو أفضلهم. (٣)
وعن رسول الله