الصفحه ١٠٩ : قال : ائتوني بدواة
وقرطاس اكتب لكم كتابا لا تضلّوا بعدي ، فقال عمر إنّ صاحبكم ليهجر ؛ حسبنا كتاب
الله
الصفحه ١٤ : أمّته بأنّ من يموت منهم
ولم يعرف إمام زمانه ، فميتته جاهليّة.
وأمّا الوصايا
الخاصّة في أهل بيته
الصفحه ١٧٩ : يطلب منهم الكمال؟!
الثاني :
قول عمر : كانت
بيعة أبي بكر فلتة (وقى الله المسلمين شرّها ، فمن عاد إلى
الصفحه ٦٧ : أئمّة الحنابلة (٧) يقول : إنّي على مذهب الإماميّة ، فقلت له : لم تدرس على
مذهب الحنابلة؟ فقال : ليس في
الصفحه ١٧٨ : .
__________________
وقد تناقلتها كتب
الصحاح والمصادر المعتبرة ، كصحيح البخاري وتاريخ البخاري وصحيح مسلم وسنن أبي
داود وسنن
الصفحه ٢٠٣ :
والله لقد تقمّصها ابن أبي قحافة :
١٢١
عليّ وفاطمة وابناهما : ١٢٢
يا علي اتّشح ببردي الحضرميّ الأخضر
الصفحه ٢٠١ : : ٧٩
عليّ سيف الله وسهم لله : ٧٩
أنا سيف الله : ٧٩
اللهمّ إنّي أبرأ أليك : ٨٠
يا عليّ حربك حربي
الصفحه ٥٦ : أكابر العلويين للبيعة لولده (٦) فقال له الصادق عليهالسلام : إنّ هذا الأمر لا يتمّ! فاغتاظ من ذلك ، فقال
الصفحه ١٤٢ : .
البرهان الخامس
والثلاثون :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَكُونُوا مَعَ
الصفحه ٨١ :
بالإجماع.
وقد أحسن بعض
العقلاء في قوله : شرّ من إبليس من لم يسبقه في سالف طاعته ، وجرى معه في
الصفحه ١٩٨ :
٣٣ : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٦١ : ، فأحضره المأمون ، وحصر القاضي
وجماعة العبّاسيين ، فقال القاضي : أسألك عن شيء؟ فقال له عليهالسلام : سل
الصفحه ١٢٠ : : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (٢)
روى
الصفحه ٦٤ : ، فقال : والله ما حامر لحمي ودمي قطّ فاعفني
(١٣)!
__________________
(١) في «ش ٢» : بحسن
ورعه وزهده
الصفحه ١٨٢ : ضلالة سبيلها إلى النار. وخرج عمر في شهر رمضان ليلا
فرأى المصابيح في المساجد ، فقال : ما هذا؟ فقيل له