الصفحه ١٥٤ : كما قال في الأوليين ، فجاء علي عليهالسلام فدقّ الباب أشدّ من الأوليين ، فسمعه النبي
الصفحه ١٥٨ : ، وجب علينا المصير إليها ، وحرم العدول عنها.
المنهاج الرابع :
في الأدلّة على
إمامته ، المستنبطة من
الصفحه ١٦٣ :
أمير المؤمنين من
تفسير الباء من (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) من أوّل الليل إلى آخره
الصفحه ١٦٦ :
ـ وهي غزاة الخندق ـ لمّا فرغ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من عمل الخندق أقبلت قريش يقدمها أبو سفيان
الصفحه ١٦٧ :
أخذتها منه ، وأنا
أعودك إلى الإسلام ، قال : لا حاجة لي بذلك ، قال أدعوك إلى النزال! قال : ما أحبّ
الصفحه ١٩٧ : : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ)
٤٥
الأنبيا
الصفحه ١٦ :
وعليّ من شجرة
واحدة ، والناس من شجر شتّى». وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله يستعين على القوم أحيانا
الصفحه ٣٧ : والحاجة ، تعالى الله عنهما ،
ويثيب المطيع ؛ لئلا يكون ظالما ، ويعفو عن العاصي أو يعذّبه بجرمه من (١) غير
الصفحه ٥٣ : ، ثمّ يرمي الصحيفة كالمتضجّر ، ويقول : أنّى لي بعبادة (١) عليّ! وكان يبكي كثيرا حتّى أخذت الدموع من لحم
الصفحه ٥٧ :
المخالف والمؤالف.
قال ابن الجوزي من
الحنابلة عن شقيق البلخي ، قال خرجت حاجّا في سنة تسع وأربعين
الصفحه ٦٨ : (٤) إلى التسنيم (٥).
وذكر الزمخشري ـ وكان
من أئمة الحنفيّة ـ في تفسير قوله تعالى (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي
الصفحه ٨٦ :
ومنها ما رواه
أحمد بن حنبل ، عن أنس بن مالك ، قال ، قلنا لسلمان : سل النبيّ عن (١) وصيّه! فقال له
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من أحبّ عليّا فقد أحبّني ، ومن أبغض عليّا فقد
أبغضني. (٣)
وعن أنس ، قال :
قال رسول الله
الصفحه ٩١ : الله إيمان عبد إلّا
بولايته والبراءة من أعدائه. (١)
وعن حكيم ، عن
أبيه ، عن جدّه ، عن النبيّ
الصفحه ١٠٠ : الثلاثة معه ، ومنع أبو بكر عمر من ذلك. (٢)
وأيضا لم يولّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر عملا