الصفحه ١٧ : ء لا إلى عمله فقط ، فيثيب من يعمل عملا لله تعالى وفي
الله ، دون أن ينتظر شيئا ؛ تماما كفعلهم (صلوات
الصفحه ٤٥ :
(هَلْ تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (١) (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ٤٧ : تعالى إليه في الأزل.
وذهب جميع من عدا
الإماميّة والإسماعيلية إلى أنّ الأنبياء والأئمة غير معصومين
الصفحه ٧٥ :
وعظّموا أمر عائشة
على باقي نسوانه ، مع أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يكثر من ذكر خديجة بنت
الصفحه ٩٦ : عليّ عليهالسلام ، وبخاصة سمعت قولك فيه «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ،
إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٩٩ :
وقد ذكر غيره منهم
أشياء كثيرة ، ونحن نذكر شيئا يسيرا منها.
منها ما رووه عن
أبي بكر أنّه قال على
الصفحه ١١٤ :
والقهر ، وينتصف
للمظلوم من الظالم ، ويوصل الحقّ إلى مستحقّه ، لا يجوز عليه الخطأ ولا السهو ولا
الصفحه ١٧٤ : المتعلّقة به ، كعلمه وزهده وكرمه (١) وحلمه ، فهي أشهر من أن تخفى ، والمتعلّقة بغيره كذلك ،
كظهور العلوم عنه
الصفحه ٢٠٧ : مكارم هذا ينتهي الكرم
إن عدّ أهل التّقى كانوا أئمّتهم
أو قيل : من خير خلق الله
الصفحه ٣٩ :
عيناه ، وأنّه يفضل من العرش عنه من كلّ جانب أربع أصابع. (٢)
وذهب بعضهم إلى
أنّه تعالى ينزل في كلّ ليلة
الصفحه ٥٩ : وأصوات الغناء
والقصب تخرج من تلك الدار ، فخرجت جارية وبيدها قمامة البقل ، فرمت بها (٢) في الدرب ؛ فقال
الصفحه ٦٩ :
فانظر إلى من
يغيّر الشريعة ويبدّل الأحكام التي ورد بها (١) النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويذهب
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال لعليّ : أنت منّي وأنا منك. (٤)
وعن عمرو بن ميمون
قال : لعليّ عشر خصال ليست لغيره ، قال
الصفحه ١١٦ : ، ورأيته بهاتين وإلّا فعميتا ، يقول
: عليّ قائد البررة وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ، أما
الصفحه ١٢٣ : أحد
كما أطول من عمر الآخر ، فأيّكما يؤثر صاحبه بالحياة؟ فاختار كلاهما الحياة ،
فأوحى الله عزوجل إليهما