الصفحه ٤٢ :
قال أبو الهذيل
العلّاف (١) : «حمار بشر أعقل من بشر ، لأنّ حمار بشر لو أتيت به إلى
جدول صغير وضربته
الصفحه ٧٤ :
مواطن (١) ، منها أنّه استخلفه على المدينة في غزاة تبوك ، وقال له :
إنّ المدينة لا تصلح إلّا بي أو
الصفحه ٧٨ :
والفتح كان في شهر
رمضان ، لثمان سنين من قدوم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم المدينة ، ومعاوية
الصفحه ٩٠ :
آية حبّكم من
بعدكم؟ فوضع يده على رأس عليّ عليهالسلام وهو إلى جانبه فقال : إنّ حبّي من بعدي حبّ
الصفحه ١٤٩ : أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) (١) خطب الناس في غدير خم ، وقال للجمع كلّه
الصفحه ١٥٦ : ، فيكون هو الإمام دون غيره
من الصحابة.
الحادي عشر :
ما رواه الجمهور
من وجوب محبّته وموالاته.
روى
الصفحه ٢٠٤ : منكم : ١٤٩
أنت منّي بمنزلة هارون : ١٤٩
أنت أخي ووصيّي : ١٥٠
إنّما ادّخرتك لنفسي : ١٥١
الصفحه ٢٠٥ :
من ناصب عليّا الخلافة بعدي فهو كافر
: ١٦٧
أنا وهذا حجّة على أمّتي يوم القيامة
: ١٥٧
الصفحه ١٨ :
من عواصف الاختلاف
وأمواج الفتن المتلاطمة؟!
أكان كذلك يوم
المباهلة حين جعل عليّا كنفسه ، وجعل
الصفحه ٥٤ : إذا
ما أزمة أزمت (١)
والأسد أسد
الشّرى والرأي محتدم
لا ينقص العسر
بسطا من
الصفحه ٦٢ : ؛ لأنّ المتوكّل أشخصه من المدينة
إلى بغداد ، ثمّ منها إلى سرّ من رأى ، فأقام بموضع عندها يقال له : العسكر
الصفحه ٦٣ : ، فقال له :
يا يحيى ، هذا
الرجل قد ولده رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والمتوكّل من تعلم ، فإن
الصفحه ٧٦ :
ملأ من الناس
تقاتل عليّا عليهالسلام على غير ذنب ، لأنّ المسلمين أجمعوا على قتل عثمان ، وكانت
هي
الصفحه ٨٣ : أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت : لم لا تلعنه؟
فقال : وكيف لا ألعن من لعنه الله في كتابه؟ فقلت
الصفحه ١٠٧ :
من خالف الثلاثة
الّذين منهم عبد الرحمن ، وكلّ ذلك مخالف للدين. (١)
وقال لعليّ عليهالسلام : إن