الصفحه ٢٥ : لمراجعتها ، وأمّا الآيات القرآنية ،
فقد عرضناها على القرآن الكريم ، وصحّحنا ما ورد فيها من خطأ في النسخ
الصفحه ٧٠ :
القرآن ، فقال في متعة الحجّ : (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ
الصفحه ٣٥ :
وفي قتله النار
التي ليس دونها
حجاب ، ولي في
الريّ قرّة عين
وبعضهم اشتبه
الصفحه ٢٠٨ :
وفي قتله النّار التي ليس دونها
حجاب ، ولي في الريّ قرّة عين
٣٥
الصفحه ١٩٠ : ـ بيروت.
ـ تفسير القرطبي (الجامع
لإحكام القرآن) : أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي ، ط الثالثة
الصفحه ٤٣ :
كانت المعصية من
العبد وحده فعليه وقع الأمر ، وإليه توجّه المدح والذم ، وهو أحقّ بالثواب والعقاب
الصفحه ١١٩ :
غدير خمّ ، وأمر
بما تحت الشجر من الشوك (فقمّ ، ودعا) (١) عليّا فأخذ بضبعيه فرفعهما حتّى نظر الناس
الصفحه ١٤ :
من عاداهم» (١) وفي لفظ : «خليفة» وفي لفظ آخر «أميرا» ، وحديث ابن مسعود «اثنا
عشر عدّة نقباء بني
الصفحه ٤١ :
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يتمكّن أحد من تصديق أحد من الأنبياء عليهمالسلام ؛ لأن التوصّل إلى ذلك
الصفحه ٢٨ : عبد الأعلى ، قال :
سألت أبا عبد الله عن قول العامة أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من مات وليس
الصفحه ٩٨ : : اسمع! فقلت : سمعت ، فقال : إنّ عليّا راية الهدى وإمام الأولياء ،
ونور من أطاعني ، وهو الكلمة التي
الصفحه ١٥٩ : فيها لبن حازر (٢) أجد ريحه من شدّة حموضته ، وفي يديه رغيف أرى قشار الشعير
في وجهه ، وهو يكسر بيده
الصفحه ١٧٢ :
ناجيه من عند الله
تعالى ، فلمّا تغشّاه الوحي توسّد فخذ أمير المؤمنين عليهالسلام ، فلم يرفع رأسه
الصفحه ٢٠١ :
هذا (عليّ) فاروق أمّتي : ٧٤
والله ما بدّلت بها من هو خير منها :
٧٥
إنّك تقاتلين
الصفحه ٤٠ : لله تعالى في أفعاله ، ولا يفعل لمصلحة العباد
شيئا ، وأنّه تعالى يريد المعاصي من الكافر ولا يريد منه