الصفحه ٧٦ : على ضربين :
١ ـ حد بمعنى الكيفية المائزة عما يشاركه في الحقيقة.
٢ ـ حد بمعنى مطلق الميز عما لا
الصفحه ٧٧ : بسيطة غير متناهية الحقيقة وأن
حده تعالى ومائيته أنه لا يشبه خلقه إطلاقا ولما كان الخلق محدودا حده
الصفحه ٨٣ :
حقيقة ما بين
المتشابهين ذاتا وصفاتا وهذه الشركة بين الخالق والمخلوق تقتضي إمكان الخالق أو
وجوب
الصفحه ٩١ : المزمار
فتصوغ صغيره ألحانا غير أنه ، وإن كان مخرج الصوت يشبه المزمار بالدلالة والتعريف
بالحقيقة هو المشبه
الصفحه ١٠٨ : الوجود والبقاء ،
فكأن جميعها حقيقة واحدة إلهية المسماة بالفيض المقدس في لسان الحكماء وبالنفس
الرحمانية في
الصفحه ١١٥ : فهي مسلوب في الحقيقة ، فمعنى
قوله تعالى قادرا عالما أي ليس بعاجز ولا جاهل لأن العجز والجهل نقصان لا
الصفحه ١٢٥ :
من العرب ، وأن
استعمال اليد والوجه والساق والاستواء في وصف الله تعالى على معانيها الحقيقية
يوجب
الصفحه ١٥٥ : الاختلاف بالنبوّة والتشريع بهداية النوع إلى
كماله اللائق بحالهم المصلح لشأنهم ، وهذا الكمال كمال حقيقي داخل
الصفحه ١٨٨ : فيه خطأ في نظرية علمية ثابتة ، ولا يتحمل نقض حقيقة فلسفية
يقينية على العكس من كتب العلماء وأعاظم
الصفحه ٢٠١ : البشر يتخبط فيها إلى
أن جاءنا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلمنا الحقيقة على ضوء العقل من العصور الاولى
الصفحه ٢٠٢ :
الآن ان كلا في فلك يسبحون ، وان الشمس حقيقة تجري لمستقر لها ، فمن ذلك نتأكد ان
العلوم تتغير وتترقى
الصفحه ٢٠٤ : الشعر بمعناه المتعارف ويمثل حقيقة البعث بأمثال كونية
صادقة وتشبيهات مدهشة مثل قوله (وَتَرَى الْأَرْضَ
الصفحه ٢١١ :
ظواهر الحياة وما
هي في الحقيقة إلا عوامل الموت لأنها لا تتم إلا بإتلاف أجزاء انسجتنا البدنية
الصفحه ٢١٢ : لقمة الخبز كل هذه الأنواع مندمجة أم انقلبت
وتحولت من صورة الى صورة ومن حقيقة الى اخرى ومهما قيل فيها
الصفحه ٢١٥ : وحده هو الشيء الحقيقي وأن المادة هي من مخلوقات العقل.
وقد توصل ثمانية
من العلماء من رجال الفلك بمرصد