الصفحه ١٦٩ : العلم والحكمة وهما للخواص وخوارق العادات للعوام والبلهة
، وأما أهل التعصب والعناد منهم فلا ينفعهم إلا
الصفحه ١٨٩ : يشير قول
الصادق عليهالسلام فيما قال له الراوي ما بال القرآن لا يزال على النشر
والدرس إلا (غضا أي جديدا
الصفحه ٤٢ : قوانين
وخواص في عالم الطبيعة شيء يدل على عدم وجود الخالق جل جلاله بل كلما نزداد بحثا
وكشفا للحقائق
الصفحه ١١٠ : وتوحيد الآثار ، وبعبارة
أخرى توحيد العوام وتوحيد الخواص وتوحيد خاص الخاص وتوحيد أخص الخواص ، والاولى
الصفحه ١٨ :
يرى المطالع : أنه
لو كتب عشرات الكتب في ما اودع الله من خواص وقوانين في عين الانسان لكان هناك
أيضا
الصفحه ٢٩ : من خواص وقوانين في دقائق هذا الكون وأن الالكترونات وهي عديمة
الوزن تقريبا تدور بسرعة هائلة حول
الصفحه ٤٨ : وخواص مرتبطة بعضها ببعض
ارتباطا وثيقا لا يجاد عوالم من الجماد والنبات والحيوان ولسير هذه الأفلاك بهذا
الصفحه ٥٢ : :
ان أول من ظفر بأن
في الفضاء أمواجا كهربائية مغناطيسية تشبه أمواج الضوء المرئي في خواصها وقوانينها
هو
الصفحه ٥٥ : ونظم ودساتير وخواص لا تعد
يعلم ، إن ما جاء في الدعاء المتقدم يفسر تماما حالة الأجسام اعتبارا من الذرة
الصفحه ٥٧ :
قوانين الكتلة والطاقة في استنباط صفاتها وتركيبها وخواصها مع كونها غير منظورة
ولقد أيدت القنبلة الذرية
الصفحه ٢٠٣ :
وتاريخي وكثير من
النظامات التي جاء بها القرآن يعمل بها في هذا العصر وستبقى إلى قيام الساعة.
وقال
الصفحه ٢٠١ : كتابه محمد والقرآن : ولقد منع
القرآن الذبائح البشرية ووأد البنات والخمر والميسر ، وكان لهذه الإصلاحات
الصفحه ٢٠٢ :
غلطة في القرآن
واحدة ولو ارتكنوا على كل ما في أيديهم من العلوم العصرية ، فلا يتأتى لهم ذلك ولو
الصفحه ١٩٨ : ذلك من الآيات الكونية يطول ذكرها في المقام.
شهادة الغربيين في
القرآن :
قال الاستاذ
سناليس : ان
الصفحه ١٩٩ :
السيئة بالحسنة
تلك هي الآداب السامية التي دعا إليها القرآن وهي أسمى بكثير من آداب الإنجيل.
وقال