الصفحه ٦٦ : يتعلق بالقدرة
الإلهية منطبقة تمام الانطباق على الطبيعي الصحيح لأن القرآن يحتوي على نصوص كثيرة
تحثّ على
الصفحه ٦٧ : الله.
ويقول الاستاذ
مروة في كتابه (العلوم الطبيعية في القرآن) : من الملاحظ لدى جميع العلماء من
فلكيين
الصفحه ١٠٧ : القرآن بقوله : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) وقوله (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ
الصفحه ١١١ :
الالفاظ في القرآن الحكيم أو الحديث الضعيف وأنكروا عقولهم وتركوها وراء ظهورهم
فلم يستطيعوا أن يتصرفوا
الصفحه ١١٢ : الله على هؤلاء في القرآن بآيات كثيرة مشتملة
على براهين عقلية وأدلة يقينية ، قال تعالى : (قُلْ
الصفحه ١١٣ : والاعصار فربّ شيء لا يدرك آثاره إلا بعد قرون
وأعصار ، وحيث أن آثار الأشياء مختلفة فمن أدرك أثرا من آثار شي
الصفحه ١٢١ : إرادته
مثال ذلك كلامه مع النبي موسى عليهالسلام كما في القرآن : (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) النسا
الصفحه ١٣٣ :
ثالثا : قالوا ان في القرآن من الآيات ما يثبت إن الله تعالى هو خالق العباد
وخالق أفعالهم ، وان
الصفحه ١٣٥ :
فيهما الكفر
والظلم وهذا يخالف ما جاء في القرآن الكريم : (قُلْ فَلِلَّهِ
الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ
الصفحه ١٣٦ : بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ).
القرآن الكريم
الصفحه ١٣٧ :
الاختيار للعبد في
أفعاله هي ما ورد في القرآن المجيد من الآيات البيّنات الدالة على وجود الاختيار
الصفحه ١٤١ : ـ القرآن والسنة المحمدية وإجماع المسلمين على خلافه.
أما دليل بطلانه
عقلا فهو لو صح التفويض لكان الله
الصفحه ١٥٥ : الإصلاح ورفع الاختلاف بالبعث ولم ينسبه في القرآن كله إلا إلى
نفسه.
إنما بعث الله
تعالى الأنبياء لرفع
الصفحه ١٦٣ :
النسيان والسهو ، ومؤيد من عند الله تعالى من بدو أمره إلى نهاية عمره.
ثم إن القرآن صرح
بأن الأنبيا
الصفحه ١٦٦ : قد اختار من قومه سبعين فأوحى الله إليه أنهم فاسقون كما نطق بذلك
القرآن الكريم ، فكيف لسائر الناس