الصفحه ١٨١ : ١٨٨٦ م استاذ بجامعة بودابست مستشرق
هنغاري قال :
إن تعاليم القرآن
هي أوامر الله وهي مرشد أبدي للبشر
الصفحه ٢١٦ :
وأنه قد كانت لهذا
الكون بداية قطعا كما جاء في القرآن الكريم (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ
الصفحه ٢٢١ : عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ) سورة الحج.
القرآن يدل على
نهاية الكون :
ويخبرنا الله
تعالى عن ذلك بقوله
الصفحه ٢٣٠ : : قوله تعالى : (وَحَرامٌ عَلى
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ). روى القمي في الصحيح عن أبي
الصفحه ٢٧٥ : النافية لوقوع
الشفاعة وتأثير الوسائط والأسباب يوم القيامة هذا.
القرآن يثبت
الشفاعة في الجملة :
ثم إن
الصفحه ٣٣٢ :
باوغوزخان وقره خان من اولاد منتسبة نسلا بعد نسل إلى ترك بن يافث بن نوح عليهالسلام وقسم منهم سكنوا في
الصفحه ٣٣٦ : تعالى : (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها) قال
الصفحه ٣٣٨ : ومن واد الى واد.
وذهب الإسلام حتى
لا يبقى إلا اسمه واندرس القرآن من القلوب حتى لا يبقى إلا رسمه يقر
الصفحه ٧ : وعالم الخلود
والجنة والنار وبيان الوسيلة واللواء والحوض والشفاعة وشهادة الغربيين في القرآن
وفي النبوة
الصفحه ١٦ : (لابلاس) في تشكيل المنظومة الشمسية موجودة بشكل صحيح لا
يقبل الجرح والتعديل في القرآن الكريم :
(أَوَلَمْ
الصفحه ١٧ :
يرى أن تشكل المطر
أو الودق قد جاء ذكره في القرآن لتوجيه الناس الى عظيم صنع الله بقوله : (أَلَمْ
الصفحه ٢٨ :
كان يقول ديموقراطيس
الفيلسوف اليوناني منذ زمن بعيد (قبل الميلاد بخمسة قرون) أنه لو قسمت قطعة من
الصفحه ٣٧ :
بمجرّد سماع آيات الله البيّنات القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه فقالوا ما هذا بكلام
الصفحه ٦٢ : القرون ما
لنا نحاول إدراك ما يستحيل علينا الوصول إليه من إجرام السماء ونحن أعجز من أن
ندرك نواميس ما في
الصفحه ٦٥ : ). ومثل قوله : (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ) الآية ومثل هذا كثير في القرآن. وأما الآيات التي