الصفحه ١٨٨ : الحق ، وبعد عن الصواب ، فليست صحبة
النبي (ص) من موجبات الحكم بالإيمان ، أو العدالة ، أو حسن الظن فيهم
الصفحه ٢١٢ : الجزء
الأول في باب «من لقى الله بالإيمان وهو غير شاك فيه دخل الجنّة وحرّم على النار»
، وأمر النبي
الصفحه ٣٣٣ :
وإن قلتم ؛ إنّها
تريد من كان على ظاهر الإسلام وباطنه ، دون من عداه من الطوائف ، فيقال لا سبيل
إلى
الصفحه ٣٦٨ : وَعَنِ الشِّمالِ عِزِينَ).
وقد اجتمع في سفينة
نبي الله تعالى نوح (ع) البهائم وأهل الإيمان من الناس
الصفحه ٧٠ : عنه (ع) إلى غيره.
الخامس
: إنّ النبي (ص) رتب
النفاق على بغضه ، والإيمان على حبّه (ع) ، وهو دليل على
الصفحه ٤٣٧ :
طالب (ع) وإن أظهر
الحب لأبي بكر ، وعمر ، وعثمان (رض) وتديّن به وكيف يا ترى يخفى عليكم؟ :
ما فعله
الصفحه ٣٠١ : ء الثاني من تفسير الخازن ، وأبو الفداء في تفسيره ص ٧١ من جزئه
الثاني ، وابن حبان في تفسيره ص ٥١٣ من جزئه
الصفحه ٣٤٧ :
جعله مثل خلقه».
وقال أبو حاتم بن
حبان البستي في ترجمة مقاتل بن سليمان كما في (وفيات الأعيان) : «كان
الصفحه ٣٥٨ : هريرة ، أو مالك بن نويرة ، وأضعاف أمثالهم من الصحابة ، لخلو الدعوتين من
الحجة والبرهان ، مع أنّ الظاهر
الصفحه ٤٠٥ :
وفيه أيضا عن
جماعة من حفّاظ أهل السنّة كالطبراني ، وأحمد ، وابن حبان ، وأبي نعيم ، وغيرهم عن
علي
الصفحه ٣٦٠ :
عن أحمد ، وابن
معين ، من أئمة الجرح والتعديل عند أهل السنّة : «إنّه ضعيف الحديث» وعن النسائي
الصفحه ٤٤٣ :
ذلك كلّه وأضعافه
في ترجمة علي (ع) من كتاب (الاستيعاب) لابن عبد البر ، و (الرياض النضرة) للمحبّ
الصفحه ٤٣٤ : )
وإنّه (رض) سبق جماعة الأمّة إلى الإيمان بالنبي (ص) ، في حين إنّ في الحديثين
الشريفين لشهادة قطعية من
الصفحه ٢٤٠ : الصبر والإيمان ، وأنتم تعلمون كما يعلم
جميع الناس أنّ الاستخلاف من الله تعالى لا يكون استخلافا من الناس
الصفحه ١٠٠ :
قلت
أولا : إنّ وجوه أصحاب
النبي (ص) ، ورؤساء المهاجرين والأنصار ، وأعيان السابقين إلى الإيمان