الصفحه ٦٩ : باب الدليل على حبّ الأنصار وعلي من الإيمان
من جزئه الأول من كتاب الإيمان وحكاه ابن عبد البر في
الصفحه ٣٢٩ : ء الثاني من تفسير الخازن ، وابن كثير
في تفسيره ص ٧١ من جزئه الثاني ، وابن حبان في تفسيره الكبير ص ٥١٣ من
الصفحه ٢٠ : يختلف في ذلك اثنان من أهل الإيمان وقد نقل ذلك غير واحد من علماء أهل السنّة
حتى أصبح ذلك متواترا عندهم
الصفحه ٣٤٠ : ما أظهره
من الإيمان ، وإنّما أتينا به واضحا ، صريحا ، جليّا ، وما كنت أحسب أنّه يخفى على
مثلكم وأنت
الصفحه ٣٤١ : من الإيمان بالوحي الإلهي الذي لا يعتريه الشك
، إذ في الشك به كفر وضلال.
ثالثا : أترون أنّ طلحة
الصفحه ٣٣٦ : ما أظهروه من الإيمان ، ليتسنّى لنا الحكم بدخولهم في
الآية ، لأنّ الباطن لا يعلمه إلّا الله تعالى
الصفحه ٣٣٩ : ما أظهره من الإيمان.
الصفحه ٤٣٠ : شرائه بلالا من مواليه
لما قصدوا تعذيبه على إسلامه ليردوه عن الإيمان إلى الكفر. وهذا لا يصحّ في حال
الصفحه ٢٣٧ : ء (رض) موجب لخروج غيرهم من المؤمنين عن وصف الإيمان ، وعمل الصالحات
في الآية ، ويلزمكم أن تقولوا إنّ
الصفحه ٢٢٧ : ، وقاتلا للنفس المحرّمة ، وحاكما بغير ما أنزل الله ، فكذلك
لا قائل من أهل الإيمان بأنّ كل من استحق وصف
الصفحه ١٩١ : صحيحه ص ١٢ من جزئه الأول في باب خوف
المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر من كتاب الإيمان؟ ألم ينصّ القرآن
الصفحه ٤٠٢ : الحارث بن عبد المطلب (رض) ، وأحبائه من الأنصار والمخلصين له (ص) من أهل
الإيمان ، للقتل والقتال في سبيل
الصفحه ٤٧ : ، واضحا ، لا يرتاب فيه اثنان من أهل
الإيمان ، بقوله (ص) «لا ينبغي أن أذهب إلّا وأنت خليفتي» ، على ما سجّله
الصفحه ٣٧٥ : الْمُؤْمِنِينَ) وأنتم تجدون في هاتين الآيتين الكريمتين دلالة واضحة على
عمومية السكينة لكل من حضر مع النبي (ص) من
الصفحه ٢٢٦ : إنّما جاء من الله تعالى
في منطوق الآية للمتقدمين في الإيمان دونهم.
ثانيا
: لو سلمنا لكم جدلا
وفرضنا