الصفحه ٤٣٥ : جميع الصحابة ، يدلّ على فضلهم في الإسلام ، وعلو قدرهم
في الدين ، وأفضليتهم من الصحابة أجمعين ، وإن لم
الصفحه ٢٠ :
أئمة الدين ،
وخلفاء المسلمين بعد النبي (ص) ، واجبة على العموم ، كوجوب غيرها من فرائض الإسلام
، لم
الصفحه ٢٨٩ :
المنقول في باقي الأئمة الاثنى عشر من آل النبي (ص) فالإمام ابن تيمية من حيث يشعر
أو لا يشعر ، قد أبطل على
الصفحه ١٥٨ : ببطلان قول
النبي (ص) كفر صراح.
تعداد أسماء
الأئمة الاثني عشر
وقد جاء على تعداد
أسماء الأئمة الاثني
الصفحه ٢٠٥ : تابع سنن من كان
قبلهم من اليهود ، والنصارى ، ومن كان على خلاف ذلك ، وفيهم من لا يخلص من النار ،
وهم
الصفحه ٣٩٣ : ، وليس له في الوجود صورة ، وهذا باطل
بالضرورة من الدين والعقل ، وذلك مثله باطل.
ج
ـ ثالثا : لا شكّ في
الصفحه ١٥٦ : تبيان كل شيء وتفصيله فيتعيّن على الناس
جميعا بما فيهم الخلفاء الثلاثة (رض) والأئمة الأربعة أن يرجعوا
الصفحه ٢٥٢ : من بعده (ص) في حفظ دينه ، وبيان أحكامه ، وتنفيذ
حدوده ، وذلك لا يجوز نسبته إلى النبي (ص).
ومن حيث
الصفحه ٢٥٣ : حجر
الهيثمي في آخر آية ١٢ من الفصل الأول من الباب الحادي عشر من (صواعقه) «تواترت
الأخبار بكثرة رواتها
الصفحه ٣٩١ : ) فيهم
، لا توجب
الصفحه ١٣٧ : الواقعة لا إلى غيرهم وهي تفيد كحديث
البخاري المتقدم في باب الحوض بأنّ في أصحاب رسول الله (ص) المنقلب على
الصفحه ٢٤٧ : نزلت في أئمة الهدى من ذرية النبي (ص) من ابنته الصديقة فاطمة (ع) والذي
قال فيهم رسول الله (ص) في الحديث
الصفحه ١٣٥ :
حديث الحوض والبطانتين
وأمّا من تقدّم
على هؤلاء الأئمة الأربعة من أصحاب رسول الله (ص) فإنّ
الصفحه ٢٠٨ : وصوله إلى غايته المنشودة من التبصّر ، والحصول على البصيرة في دينه الحق ،
فإمّا أن يهلك دون الوصول إليه
الصفحه ١٩٠ : ببطلانه كل من اطّلع على أحوالهم ، ووقف على تاريخ
حياتهم ، حينما يرى فيهم الأميّون الذين لا يعلمون الكتاب