الصفحه ١٦٢ : كانت صحيحة لأخرجوها ولم يخرجوا غيرها ومن حيث أنّهم جميعا لم يخرجوها علمنا
أنّها موضوعة لا أصل لها وإنّ
الصفحه ١٧١ : والحمد لله تعالى ربّ العالمين.
السابع
: إنّ الإمام كالنبي
(ص) أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فهو وليّ كل
الصفحه ١٦٦ : النبي (ص) أنّه
قال : «وقد تركت فيكم لن تضلّوا إن اعتصمتم به : كتاب الله وأنتم تسألون عنّي فما
أنتم
الصفحه ١٩٥ : ، لا سيما إذا كان بعضهم مخالفا للآخرين وقد تقدم أنّ
هذا لم يحصل في السقيفة من عقد بيعتهم للخليفة
الصفحه ٩٣ : ءوا
__________________
(١) فمن هؤلاء ، محسن
عبد الناظر في كتابه الذي سمّاه (مسألة الإمامة والوضع
الصفحه ٤٢٢ : إليهما ، في ذلك الحال ،
ومن حيث أنّ شيئا من ذلك لم يحدث إطلاقا علمنا أنّهما موضوعان بعده (رض) تعصّبا
له
الصفحه ٤٥٥ : (ص) ، وكلّهم بمنزلة واحدة في العدالة
والفضل بمقتضى تلك العمومات وهاتيك الروايات إن لم نقل بوجود من هو أسبق
الصفحه ٤٠٩ : الروايات ، ولكن مخالفيكم يقولون : لقد ورد في
الحديث الصحيح أنّ رسول الله (ص) قال : «اقتدوا باللذين من بعدي
الصفحه ١٢٨ :
على الرواية المانع عنه الكذب لأنّ كلا من الصدق والكذب مقدور لهم ، فهم قادرون
على أن يصدقوا ، وقادرون
الصفحه ٣٤٦ : ، والمجبرة ،
فإنّه لا يجوز لمن له عقل ، أو شيء من الدين ، أن يعتمد على خبرهم ، إذا كان الخبر
مسندا فكيف إذا
الصفحه ٦٤ : محمد
عبده في تفسيره الذي عزّاه إليه تلميذ صاحب المنار ص ٤٦٣ من جزئه السادس.
٤٣ ـ ابن الجوزي
في كتابه
الصفحه ٢٨٤ :
زائدة مقالته
زائدة
وأمّا زائدة الذي
اعتمد عليه الإمام ابن تيمية كعادته في منهاجه من نقل الحديث
الصفحه ٩٥ : (ردّ على كتاب السقيفة) الذي ناقشناه
بدقّة ، وأرجعنا كل طعنة من طعناته إلى نصابها ، يقول في ذلك الكتاب
الصفحه ٨٦ :
ويقول ابن حجر العسقلاني في كتابه (فتح الباري) ص ١٩١ من جزئه السابع : إنّ كتاب
المختارة عند ابن تيمية
الصفحه ١٧٩ :
وهي موهونة الطرق
والإسناد ، وغير متفق على روايتها بين أهل الإسلام ، لا سيما أن الحديث الأول
مخالف