الصفحه ٣٣ : سعدى
تجدانى بسر سعدى
شحيحا
ثم يقول له لا
تعجل! إن ساعدتك السعادة سنبث إليك سر
الصفحه ٨٠ : الوجود ، مقدمة ضرورية ، ثم نقول :
والوجود المعترف به من الكل إما واجب ، وإمّا جائز ، فهذه المقدمة أيضا
الصفحه ٨٢ : مع نفسه فى تحقيقه ، ثم ينتبه على
الفور فيبين أنه لا وجود له ، حتى يرى فى المنام يد نفسه مقطوعة ورأسه
الصفحه ٨٣ :
كم يغلط الإنسان
فى الحساب ثم يتنبه! وإذا تنبه أدرك التفرقة ضرورة بين حالة الإصابة والخطأ.
فإن
الصفحه ١١٦ : مذهبا ثم تنبه بعد ذلك لبطلانه؟ فإن قال : اعتقدته سماعا من الأبوين ،
قلنا : وأولاد النصارى واليهود
الصفحه ١١٧ : تقف وسط السماء على سمت الرأس بمكة فى أطول النهار وقت الزوال
، ثم قال : ترى الشمس فى أطول النهار وقت
الصفحه ١٢٣ :
طولتم الأمر عليهم وأحرجتموهم إلى إثبات النص على عليّ ، ثم إثبات النص من كل واحد
من أعقابه ولدا ولدا ؛ ثم
الصفحه ١٩٧ : نفسه». قال : فبكى عبد الملك بن مروان ، ثم قال : «لا
جرم لأجعلن هذه الكلمات مثالا نصب عينى ما عشت أبدا
الصفحه ٣ : ربه ثم غوى ، وكان الخروج من الجنة ، والهبوط إلى
الدنيا ، وشقاء بنى آدم.
ثم إن الله تعالى
رحم
الصفحه ١٩ : كتابنا على القدر
الّذي يعرب عن خصائص مذهبهم ، وينبه على مدارج حيلهم ، ثم نكشف عن بطلان شبههم بما
لا يبقى
الصفحه ٢٣ : ألقيته إليك ، ولا تفشى سرى أيضا.
فالتزم حمدان سره
، ثم اندفع الداعى فى تعليمه فنون جهله حتى استدرجه
الصفحه ٣٧ : ليكون ذلك أبلغ فى الاحتياط.
ثم بعد هذه
المقدمات يتدرج قليلا قليلا فى تفصيل المذهب للمستجيب وذكره له
الصفحه ٤٨ :
فى العلم ،
والمأذون ـ وإن كان دونه ـ فلا بأس بعد أن يكون عالما على الجملة ؛ وكذلك الجناح.
ثم
الصفحه ٥٠ : ] وهى
الجنة ، وإليه وقع الرمز بقصة آدم وكونه فى الجنة ثم انفصاله عنها ونزولها إلى
العالم السفلانى ثم
الصفحه ٥٣ : الله تعالى ؛ فلا يستحيل ـ على
أصلهم ـ الإمساك عن خلق الحياة مدة فى الجسم ثم يعود إلى خلق الحياة كما لا