الصفحه ٦٧ : العوام بل العجائز ، وأوله يفيد البرهان الحقيقى لكل محقق آنس بعلوم
الشرع ؛ وناهيك بكلام ينتفع به كافة
الصفحه ٧٣ : التلبيس فيها ، وآخر دعواهم أن العارف
بحقائق الأشياء هو المتصدى للإمامة بمصر (١) ، وأنه يجب على كافة الخلق
الصفحه ٧٤ : مقدمة
ثامنة.
فإذا هو الإمام
المعصوم الّذي يجب على كافة الخلق تعلم حقائق الحق وتعرف معانى الشرع منه
الصفحه ٨٨ : المتواتر ، أو ظنا بخبر الواحد ، وذلك من العلوم كاف فى
الدنيا والآخرة ، وما عداه مستغنى عنه.
أما وجود
الصفحه ٨٩ : الاعتقاد المصمم كاف وإن لم يكن
عن برهان ، بل كان عن تقليد ، وربما كان يتقدم إليه الأعرابى فيحلفه أنه رسول
الصفحه ٩١ :
فإنه لا يقدر على
أن يجعل ما نقله الواحد متواترا ، بل ولو تيقنه لم يقدر على مشافهة كافة الخلق به
الصفحه ١٠٤ : عليهم جملة
كافية ومقنعا. ولم يبق إلا القول فى إفساد أدلتهم المذكورة لإبطال النظر.
أما (الدلالة الأولى
الصفحه ١٠٥ : غير كافية فى تعريف الترتيب لهذه المقدمات ، بل لا بدّ من تعلمها من
الأفاضل ، وذلك الفاضل لا بدّ أن يكون
الصفحه ١٠٦ : ممتنع على كافة الخلق إلا على الإمام الحق ، فهذا الميزان الموضح للفرقان
بين الشبهة والبرهان ، فقد عرفنا
الصفحه ١٠٩ : متواترا أفاد
علما ، وإلا أفاد ظنا ، والظن فيه كاف ، بل لا حاجة إلى معرفته فإنه لا تكليف فيه
، وأما وقت
الصفحه ١٢٦ : مما أنكره كافة الكفار وطوائف من المسلمين ولم يكن خلافهم
مانعا لكم من دعوى التواتر ـ قلنا : نحن لا
الصفحه ١٢٩ : المفيد للعلم الضرورى ، لأن كافة الخلق تشترك فى دركه (١). وكيف يدعى ذلك وأصل وجود الإمام لا يعرف ضرورة
الصفحه ١٤٤ :
صبيان الباطنية ،
فإن علقة من علائق الإسلام كافية للحكم بإسلام الصبيان ، وعلقة الإسلام باقية على
كل
الصفحه ١٦٠ : صرف الله وجوه
كافة الخلق إليها وجبل قلوبهم على حبّها ، ولذلك قامت الشوكة له فى أقطار الأرض ،
حتى لو
الصفحه ١٦٧ : رأيه ، لما
استأثر الله بروح الإمام المقتدى وأمتع كافة الخلق بالإمامة الزاهرة المستظهرية ،
وقد وافق