الصفحه ١٤٤ :
صبيان الباطنية ،
فإن علقة من علائق الإسلام كافية للحكم بإسلام الصبيان ، وعلقة الإسلام باقية على
كل
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله
الصفحه ٣٤ : وميثاقه وذمة رسوله عليهالسلام ، وما أخذ الله على النبيين من عهد وميثاق ، أنك تسر ما
سمعته منى وتسمعه
الصفحه ٦١ :
أخذ العهد عليه ؛ (و)
عصا موسى : حجته التى تلقفت ما كانوا يأفكون من الشبه ، لا الخشب ؛ (و) انفلاق
الصفحه ٣١ : ذكر له أن الأمة إنما أجمعت على أبى بكر وعمر ، ولا يقدم إلا من قدمته
الأمة ؛ حتى إذا اطمأن إليه قلبه
الصفحه ١٤٧ :
وباطنه يوافق
الظاهر فيما يتعاطاه من التزام وإعراض ، ولذلك ترى من يسبى من العبيد والإماء من
بلاد
الصفحه ١٨٨ :
ومنها أن يعرف أن
خطر الإمامة عظيم ، كما أن فوائدها فى الدنيا والآخرة عظيمة ؛ وأنّها إن روعيت على
الصفحه ٤ :
(قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
الصفحه ٤٥ : تشبيها ، حتى تميل
القلوب إلى قبوله.
ثم قالوا : العالم
قديم ، أى وجوده ليس مسبوقا بعدم زماني ؛ بل حدث من
الصفحه ٧٠ :
العقل أو نظر أو
سماع من إمامكم المعصوم؟ فإن ادعيتم الضرورة باهتم (١) عقولكم واخترعتم ثم لم تسلموا
الصفحه ٧٣ : العقلى وإثبات
وجوب التعلم من الإمام المعصوم
وطريقنا أن نرتب
شبههم على أقصى الإمكان ثم نكشف عن مكمن
الصفحه ٥٥ :
الْإِنْسانَ
مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) إلى قوله (... تُبْعَثُونَ) (١) فأطبق الخلق على التصديق
الصفحه ٩٩ : جميع مقدماتهم إلا على هذه المقدمة ، وذلك لما شاهدوا من اختلال حال
من وسمه هؤلاء بالعصمة وتحققوا من
الصفحه ١٠٠ :
مع سوسه وصاحب سره
، وحوله جماعة من أعدائه ، فيفزع من إظهار السر وإفشائه ، ويرى المصلحة فى إخفائه
الصفحه ١٤٦ : (١) فإنما ورد فى أصناف من الكفار دينهم أنه لا يجوز التصريح
بما يخالفه ، وأن من التزم الإسلام ظاهرا صار تاركا