الصفحه ١٤٥ : بحقها ، وحسابهم
على الله». ـ وهذا الحديث أصل من أصول الإسلام وقاعدة من قواعده.
(٢) فرقا : خوفا
الصفحه ٦٩ :
__________________
(١) حديث متواتر وأصل
من أصول الإسلام وقاعدة ؛ رواه أبو هريرة ؛ ورد فى صحيحى البخارى ومسلم كما رواه
أبو داود
الصفحه ١٩ : ء من حديث نبوي
شريف.
(٤) كدورة التمويه ؛
الكدورة : ضد الصفو ، والتمويه : التلبيس ؛ أو الطلاء بالذهب
الصفحه ١١٨ : من الفرقة الناجية ، فإنكم اتبعتم من ليس هو نبيا
ولا مؤيدا بالمعجزة ، فسيقولون : ليس تجب مساواته من كل
الصفحه ١٢٤ : .
ومهما فتح باب الاختراع اشترك فى الاقتدار عليه كل من يحاول اللجاج والنزاع ، وذلك
مما لا يستحله ذوو الدين
الصفحه ١٩٩ : والآخرين؟ قال
: قلت : بلى يا رسول الله! قال : «تعطى من حرمك ، وتعفو عمن ظلمك ، وتصل من قطعك».
وروى عن عمر
الصفحه ١٣٨ :
بشر» (١). وكل ما يدرك من الجسمانيات فقد خطر على قلب بشر أو يمكن
إخطاره بالقلب.
وزعم هذا القائل
الصفحه ١٧ : من الأقسام
فائدة وآفة.
وأما المقام الأول
فالغرض ـ فى الغوص والتحقيق والتعمق فى أسرار المعانى إلى
الصفحه ٣٥ : مشيئتهم.
(٢) الحديث المشهور :
«تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدى : كتاب الله وسنتى».
الصفحه ٥٠ :
المتلقاة من
الأئمة الهداة ، اتحدت عند مفارقة الجسم بالعالم الروحانى الّذي منه انفصالها
وتسعد
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق
الصفحه ١٧٩ :
وفى الحديث أن
الله تعالى قال لعبسى بن مريم : «عظ نفسك ، فإن اتعظت فعظ الناس ، وإلا فاستحى منى
الصفحه ١٣٩ : سلكتم هذا المسلك فى التمثيلات الواردة فى صفات الله تعالى من آية
الاستواء وحديث النزول ولفظ «القدم» ووضع
الصفحه ١٤٩ : .
الثالث : أن ينظر إلى لفظ الحلف ، فإن
قال : عليك عهد الله وميثاقه وما أخذ على النبيين والصديقين من العهود
الصفحه ٦٦ : الحديث :
تتورم.
(٤) يتنمس ؛ من تنمس
الصائد : اتخذ بيتا يستتر فيه للصيد ، والمعنى المقصود هنا : يلبس