الصفحه ٩٩ : جميع مقدماتهم إلا على هذه المقدمة ، وذلك لما شاهدوا من اختلال حال
من وسمه هؤلاء بالعصمة وتحققوا من
الصفحه ١٥٨ :
الروندية (١). فى النص على العباس رضى الله عنه! ، فإذا بطل تلقى
الإمامة من النص لم يبق إلا الاختيار
الصفحه ١٦٤ : الطاعة على حسب الاستطاعة ؛
وهؤلاء فى حركاتهم لا يترددون إلا خلف شهواتهم ؛ وإذا هاج لهم غضب أو حركتهم شهوة
الصفحه ١٧٠ : بالدليل والبرهان ، كما أن الجنود حرّاسه بالسيف
والسنان ، وما من واحد منهم إلا وهو مكفى من جهته برسم وإدرار
الصفحه ١٨٣ : ما تكرهه إلا
أخبرتنى ، فقال : لو لا ما عزمت عليّ أولا ما أخبرتك : بلغنى أنك تجمع بين السمن
واللحم على
الصفحه ١٩٨ : أنك فى كل يوم يخرج عنك ،
وفى كل ليلة تأتى عليك لا تزداد من الدنيا إلا بعدا ، ومن الآخرة إلا قربا
الصفحه ٣١ : ذكر له أن الأمة إنما أجمعت على أبى بكر وعمر ، ولا يقدم إلا من قدمته
الأمة ؛ حتى إذا اطمأن إليه قلبه
الصفحه ٣٣ : الأسرار مكتومة لا تودع إلّا فى سر
محصن ؛ فحصن حرزك ، وأحكم مداخله حتى أودعه فيه. فيقول المستجيب : وما
الصفحه ٤٦ :
الكلام (١) ، ولسنا نشتغل فى هذا الكتاب إلا بما يخص هذه الفرقة ، وهو
إبطال الرأى وإثبات التعليم.
(الطرف
الصفحه ٤٧ : هذا الكتاب نقصد إلا الرد على نابغة الزمان فى
خصوص مذهبهم الّذي انفردوا به عن غيرهم ، وهو إيجاب التعليم
الصفحه ٥١ :
للألم والأسقام
فلا تفارق جسدا إلا ويتلقاها آخر ، ولذلك قال تعالى : (كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ
الصفحه ٦٣ : ـ معناه : أن
كل اعتقاد لم يشهد له الخلفاء الأربعة : أبو بكر وعمر وعثمان وعلى فهو باطل. وقوله
: لا نكاح إلا
الصفحه ٧٤ :
تمييز المحق عن المبطل ؛ وإن لم يكن إلا مدع واحد فى محل الالتباس كان ذلك هو
المعصوم قطعيا ولم يفتقر إلى
الصفحه ٧٥ : نصابه وينجلى الشك عن قلوب المؤمنين رحمة من الله ولطفا ،
حتى إن فرض شخص يدعى لنفسه ذلك فلا يذكره إلا فى
الصفحه ٨٩ :
قطعوا آرابا (١) لم يدركوا شيئا من البراهين العقلية ، بل لا يبين تمييزهم
عن البهائم إلا بالنطق